أكد ائتلاف شباب الثورة الذى يضم شباب حركات " 6 إبريل والعدالة والحرية ودعم البرادعى والإخوان وحزبى الجبهة والكرامة" أنه سيقبل بنتائج الاقتراع الديمقراطى طالما توافرت عناصر السلامة والنزاهة، على حد قولهم، من منطلق أن الشعب هو الثائر الحقيقى.
وأضاف ائتلاف الشباب أن مشاهد الأصوات المليونية التى اصطفت أمام لجان الانتخابات أمس، فى كافة محافظات الجمهورية، والتى فاقت توقعات منظمى الاستفتاء، أكدت أن روح الثورة تسربت إلى الشعب المصرى كافة، وأثبتت أن ثورته لم تكن فورة وانتهت.
وقال الناشط السياسى ناصر عبد الحميد عضو، الائتلاف، إنهم سيقبلون بالنتيجة أياً كانت، سواء لصالح "نعم" أو "لا" لأنها إرادة الشعب، موضحا أن الائتلاف لن يعود لميدان التحرير للتظاهر خلال تلك المرحلة.
وأوضح عبد الحميد أن الائتلاف سيعمل فى ضوء نتيجة الاستفتاء، فإذا كانت الأغلبية نحو "نعم" سيتم الاستعداد للانتخابات البرلمانية، وإذا كانت "لا" فسيتم الاتجاة نحو سيناريو الإعلان الدستورى، مع تشكيل جميعة تأسيسة لوضع دستور جديد للبلاد ومجلس رئاسى لإدارة البلاد يتكون من 4 مدنيين وعسكرى.
وأضاف ائتلاف الشباب أن مشاهد الأصوات المليونية التى اصطفت أمام لجان الانتخابات أمس، فى كافة محافظات الجمهورية، والتى فاقت توقعات منظمى الاستفتاء، أكدت أن روح الثورة تسربت إلى الشعب المصرى كافة، وأثبتت أن ثورته لم تكن فورة وانتهت.
وقال الناشط السياسى ناصر عبد الحميد عضو، الائتلاف، إنهم سيقبلون بالنتيجة أياً كانت، سواء لصالح "نعم" أو "لا" لأنها إرادة الشعب، موضحا أن الائتلاف لن يعود لميدان التحرير للتظاهر خلال تلك المرحلة.
وأوضح عبد الحميد أن الائتلاف سيعمل فى ضوء نتيجة الاستفتاء، فإذا كانت الأغلبية نحو "نعم" سيتم الاستعداد للانتخابات البرلمانية، وإذا كانت "لا" فسيتم الاتجاة نحو سيناريو الإعلان الدستورى، مع تشكيل جميعة تأسيسة لوضع دستور جديد للبلاد ومجلس رئاسى لإدارة البلاد يتكون من 4 مدنيين وعسكرى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق