بقلم: القمص أفرايم الاورشليمى
مع السيد المسيح فى الآمه ..
عندما يكون لدينا شخص عزيز وعظيم وقد قاربت حياته على الأرض على الغروب ، فاننا نبقى ملازمين له ونتذكر بعد رحيله ماذا قال أو عمل أو علم قبل الرحيل . وأسبوع الآلام لفادى ومخلص البشر جميعا يُجسم أمامنا ما تحمله الرب يسوع المسيح من الآم وظلم وتمرد وجهل الأنسان بالقدوس وفادى النفوس وهو الذى أحبنا وحبه اراد ان يخلصنا من العذاب الأبدى . وها هو الظلم والجهل وشر الأنسان يكأفى المحبة بالخيانه والأمانه
مع السيد المسيح فى الآمه ..
عندما يكون لدينا شخص عزيز وعظيم وقد قاربت حياته على الأرض على الغروب ، فاننا نبقى ملازمين له ونتذكر بعد رحيله ماذا قال أو عمل أو علم قبل الرحيل . وأسبوع الآلام لفادى ومخلص البشر جميعا يُجسم أمامنا ما تحمله الرب يسوع المسيح من الآم وظلم وتمرد وجهل الأنسان بالقدوس وفادى النفوس وهو الذى أحبنا وحبه اراد ان يخلصنا من العذاب الأبدى . وها هو الظلم والجهل وشر الأنسان يكأفى المحبة بالخيانه والأمانه