بقلم قداسة البابا شنودة الثالث
إن السيد المسيح له المجد لم يبطل العمل مطلقا من أجل البشرية, حتي وهو في القبر بالجسد.
يعمل بين الصلب والقيامة
إن الله في قيامته, قدس الطبيعة البشرية القابلة للموت, وجعلها قابلة للقيامة..
وقبل القيامة, كان الرب يعمل من أجلنا أيضا, حتي حينما كان جسده في القبر..
بالموت انفصلت روحه عن جسده ولكن لاهوته لم ينفصل قط لا عن روحه ولا عن جسده. واستطاعت روحه المتحدة بلاهوته أن تعمل عملا خلاصيا عجيبا من أجل الراقدين علي رجاء.
يعمل بين الصلب والقيامة
إن الله في قيامته, قدس الطبيعة البشرية القابلة للموت, وجعلها قابلة للقيامة..
وقبل القيامة, كان الرب يعمل من أجلنا أيضا, حتي حينما كان جسده في القبر..
بالموت انفصلت روحه عن جسده ولكن لاهوته لم ينفصل قط لا عن روحه ولا عن جسده. واستطاعت روحه المتحدة بلاهوته أن تعمل عملا خلاصيا عجيبا من أجل الراقدين علي رجاء.