أكدت الدكتورة جورجيت قلليني عضو مجلس الشعب السابق "أنها لا تستبعد أن يكون وراء أحداث قنا فلول الحزب الوطني وليس أي تيار ديني، وأن بعض اللافتات التي تم رصدها خلال الأحداث جاءت لمحاولة إعطاء الأحداث صبغة دينية وإحداث فتنة طائفية".
وأضافت قلليني -في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش حفل الاستقبال الذي نظمه تحالف المصريين الأمريكيين بالنادي الدبلوماسي اليوم الأربعاء- "أن الرأي
العام ينتظر معرفة حقيقة من وراء أحداث قنا"، وطالبت بفتح تحقيق في هذه الأحداث.
وقالت إنها تفضل عدم تعيين محافظ قبطي في محافظة بها نسبة كبيرة من المسيحيين؛ لأن هذه المسألة تثير بعض الحساسيات.
وأشارت إلى أن محافظ قنا السابق لم يكن عند مستوى طموحات المواطنين، ولم يكن أداؤه مرضيا للمسيحيين قبل المسلمين. وذكرت قلليني أنها زارت محافظة قنا خلال "أحداث نجع حمادي"، وخلال القضية المعروفة إعلاميا بـ"طفلة فرشوط"، موضحة أن اللقاءات التي أجرتها مع عدد من المواطنين، أكدت أن التيار الديني لم يكن يوما هو السبب في هذه الأحداث، بل أشاروا بأصابع الاتهام إلى أعضاء بالحزب الوطني.
الشروق
وأضافت قلليني -في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش حفل الاستقبال الذي نظمه تحالف المصريين الأمريكيين بالنادي الدبلوماسي اليوم الأربعاء- "أن الرأي
العام ينتظر معرفة حقيقة من وراء أحداث قنا"، وطالبت بفتح تحقيق في هذه الأحداث.
وقالت إنها تفضل عدم تعيين محافظ قبطي في محافظة بها نسبة كبيرة من المسيحيين؛ لأن هذه المسألة تثير بعض الحساسيات.
وأشارت إلى أن محافظ قنا السابق لم يكن عند مستوى طموحات المواطنين، ولم يكن أداؤه مرضيا للمسيحيين قبل المسلمين. وذكرت قلليني أنها زارت محافظة قنا خلال "أحداث نجع حمادي"، وخلال القضية المعروفة إعلاميا بـ"طفلة فرشوط"، موضحة أن اللقاءات التي أجرتها مع عدد من المواطنين، أكدت أن التيار الديني لم يكن يوما هو السبب في هذه الأحداث، بل أشاروا بأصابع الاتهام إلى أعضاء بالحزب الوطني.
الشروق
0 التعليقات:
إرسال تعليق