...وو

نحن هنا من اجلك
اذا كانت لـك اي طلبات مسـاعده اكتب لنا
ونحن سوف نتكاتف معك من اجل تحقيقها

yo

الثلاثاء، مارس 1

ديبلوماسي إسرائيلي: نهج موسى يختلف عن مبارك وقد يسحب السفير إذا ما أصبح رئيساً

<p>عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال اجتماع المندوبين الدائمين بالجامعة، لمناقشة الشأن المصري و التونسي بعد الثورة، القاهرة، 14 فبراير 2011.</p>
أكد المدير العام الأسبق في وزارة الخارجية الاسرائيلية عالون ليل أن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى إذا ما استطاع الوصول إلى منصب الرئيس في مصر فإنه سيبقي على معاهدة السلام لكنه قد يسحب السفير الإسرائيلي.
وأضاف ليل أن إعلان عمرو موسى نيته للترشح لانتخابات الرئاسة المصرية، أمر يدعة لللقلق مشيرا إلى أن « نهج موسي مختلف تماما عن مبارك».
ولفت إلى أنه «لن يلغى معاهدة السلام ولن يقطع العلاقات الدبلوماسية، لكنه من الممكن أن يسحب السفير المصري وسيكون شديد الحذر في تصريحاته وتعاملاته مع إسرائيل».مشيرا إلى ضرورة الاهتمام بمصر والوضع الراهن وعدم الانشغال عنها بما يجري في ليبيا.
ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية في تقرير بثته علي موقعها الالكتروني الثلاثاء عن ليل - الذي عمل كسفير لاسرائيل لدي تركيا وقاد محادثات غير رسمية بين اسرائيل وسوريا بين 2004 و2006 - قوله إن إسرائيل يجب أن تضع في اعتباراتها قيام خليفة الرئيس المصري السابق حسني مبارك «باتباع نهج تركيا وسحبها لمبعوثها لدى اسرائيل».
وأضاف ليل «لا اعتقد أن الاحداث في ليبيا وتونس ستؤثر بشكل قوي علي إسرائيل، نظرا لكون ليبيا وتونس خارج دائرة المفاوضات حول الصراع الاسرائيلي - الفلسطيني، ولكن بالنسبة لمصر فالوضع مختلف تماما».
وأشار المسؤول الإسرائيلي السابق إلى أن معاهدة السلام مع مصر عام 1979 لها أهمية وتأثير أكبر بكثير من مصير الزعيم الليبي معمر القذافي، وقال «السؤال الأن هل ستستمر هذه المعاهدة وهل ستستمر العلاقات الدبلوماسية مع مصر

أكد المدير العام الأسبق في وزارة الخارجية الاسرائيلية عالون ليل أن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى إذا ما استطاع الوصول إلى منصب الرئيس في مصر فإنه سيبقي على معاهدة السلام لكنه قد يسحب السفير الإسرائيلي.
وأضاف ليل أن إعلان عمرو موسى نيته للترشح لانتخابات الرئاسة المصرية، أمر يدعة لللقلق مشيرا إلى أن « نهج موسي مختلف تماما عن مبارك».
ولفت إلى أنه «لن يلغى معاهدة السلام ولن يقطع العلاقات الدبلوماسية، لكنه من الممكن أن يسحب السفير المصري وسيكون شديد الحذر في تصريحاته وتعاملاته مع إسرائيل».مشيرا إلى ضرورة الاهتمام بمصر والوضع الراهن وعدم الانشغال عنها بما يجري في ليبيا.
ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية في تقرير بثته علي موقعها الالكتروني الثلاثاء عن ليل - الذي عمل كسفير لاسرائيل لدي تركيا وقاد محادثات غير رسمية بين اسرائيل وسوريا بين 2004 و2006 - قوله إن إسرائيل يجب أن تضع في اعتباراتها قيام خليفة الرئيس المصري السابق حسني مبارك «باتباع نهج تركيا وسحبها لمبعوثها لدى اسرائيل».
وأضاف ليل «لا اعتقد أن الاحداث في ليبيا وتونس ستؤثر بشكل قوي علي إسرائيل، نظرا لكون ليبيا وتونس خارج دائرة المفاوضات حول الصراع الاسرائيلي - الفلسطيني، ولكن بالنسبة لمصر فالوضع مختلف تماما».
وأشار المسؤول الإسرائيلي السابق إلى أن معاهدة السلام مع مصر عام 1979 لها أهمية وتأثير أكبر بكثير من مصير الزعيم الليبي معمر القذافي، وقال «السؤال الأن هل ستستمر هذه المعاهدة وهل ستستمر العلاقات الدبلوماسية مع مصر

0 التعليقات:

إرسال تعليق