القمادير بسمالوط
عاش مسلموها ومسيحيوها فى وئام وسلام
منذ أجيال كثيرة
ملتحمين بعضهما ببعض
فى تواد ومحبة ومشاركة وجدانية وعملية فى كل مناحى الحياة .
الذي حدث مؤخرا بها كان زوبعة فى فنجان
استطاع حكماء القرية والمركز بفضل الله تعالي
أن يعبروا بها مرفأ الأمان
وقد لمسنا الروح الطيبة فيهم
ويصلى المسيحيون الآن فى مكانهم القديم
لحين بناء واستكمال مكانهم الجديد الذي اختاروه
فرحين مع أخوتهم المسلمين
ونناشد كل عاقل وحكيم من كتَاب الشبكة الإلكترونية والمدونات
تحري الدقة فيما يكتبون
حرصاً علي سلامة بلادنا
حيث ان بعضهم جانبه الصواب
ونصلي لإلهنا الواحد أن يدرأ الفتنه عن بلادنا الحبيبة
آمين
القس إسطفانوس شحاتة
0 التعليقات:
إرسال تعليق