رفض آلاف الأقباط المعتصمين أمام مبنى ماسبيرو فض اعتصامهم، إلا بعد الاستجابة لجميع مطالبهم، التى وصفوها بأنها فى صالح المسلم قبل المسيحى، مؤكدين أن قيام القوات المسلحة بإعادة بناء الكنيسة اليوم يعتبر جزءاً من المطالب وليس كل المطالب.
وطالب المعتصمون بسرعة القبض على الجناة وتقديمهم إلى المحاكمة العسكرية، بالإضافة إلى إقالة محافظى حلوان والمنيا، بسبب كثرة الفتن الطائفية فى المحافظتين.
كتب إسلام النحراوى اليوم السابع
0 التعليقات:
إرسال تعليق