نفى مسئول بوزارة الخارجية النمساوية أمس الجمعة سعى أى من أفراد عائلة الزعيم الليبى معمر القذافى لوقف إطلاق النار أو الخروج الآمن من ليبيا أو اللجوء السياسى للنمسا، وذلك رداً عن تقرير أفادت بوجود اتصالات سرية بينهم وبين النمسا.
وقال بيتر لونسكى تيفنتال، المتحدث باسم الخارجية النمساوية:"الحديث عن مبادرات محتملة ربما يرجع لوجود صلات بين عائلة القذافى والنمسا لكن هذا الأمر لم يحدث".
وأكد تيفنتال وفق ما ذكرته "رويترز" على عدم محاولة أى شخص سواء مقرباً للقذافى أو وسطاء الاتصال بالنمسا.
وأضاف تيفينتال أن النمسا كانت واحدة من البلدان التى تحركت لتجميد أموال مرتبطة بالقذافى وسعت لفرض حظر على سفره هو أو المقربين منه إلى دول الاتحاد الأوروبى وأنها ستنفذ ذلك.
وقال بيتر لونسكى تيفنتال، المتحدث باسم الخارجية النمساوية:"الحديث عن مبادرات محتملة ربما يرجع لوجود صلات بين عائلة القذافى والنمسا لكن هذا الأمر لم يحدث".
وأكد تيفنتال وفق ما ذكرته "رويترز" على عدم محاولة أى شخص سواء مقرباً للقذافى أو وسطاء الاتصال بالنمسا.
وأضاف تيفينتال أن النمسا كانت واحدة من البلدان التى تحركت لتجميد أموال مرتبطة بالقذافى وسعت لفرض حظر على سفره هو أو المقربين منه إلى دول الاتحاد الأوروبى وأنها ستنفذ ذلك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق