...وو

نحن هنا من اجلك
اذا كانت لـك اي طلبات مسـاعده اكتب لنا
ونحن سوف نتكاتف معك من اجل تحقيقها

yo

الخميس، أبريل 14

نموذج للداعية الحقيقي

عالم وداعية أزهرى مستنير مؤسس ورئيس (التآلف بين الناس).. يواسى شهرياً ودورياً ذوى الحاجات من معدمين ومرضى وطلبة علم!.. يعالج التعصب والتحزب المنسوب إلى الدين دون كلل ولا ملل!.. يداوى الطائفية بواقعية ومنهجية، إنه ابن العياط 

فضيلة الشيخ الدكتور أحمد كريمة، الأستاذ بجامعة الأزهر.. مع بدايات ثورة ٢٥ يناير رأس اللجان الشعبية للدفاع عن منشآت وممتلكات، وأنفق ودعم وسلم مركز العياط من كل مظاهر التخريب والتدمير، عدا مركز الشرطة الذى كان بأيدى أصحابه وأعوانهم.. دعم جمعيات شبان ناشئة وشجعهم معنوياً ومالياً لحملة نظافة..

قاد مسيرات تآلف فى مدينة العياط وحولها مع رموز إسلامية ومسيحية.. عقد مؤتمر «التآلف الإسلامى والمسيحى»، وحضره شعبياً وجماهيرياً لأول مرة خمس رتب كنسية، وأزال تراكمات طائفية.. ودعا ونظم مؤتمر «حاضر ومستقبل العياط» لبحث مطالب واحتياجات خدمية لعرضها على مسؤولين بدلاً من احتجاجات فئوية!.. حدد أوصاف مرشحى مجالس نيابية للمصالح العامة بعيداً عن تيارات معينة من ذوى مصالح خاصة لأنفسهم وتياراتهم.. ألف كتاباً وعقد ندوات تعالج التشدد والمغالاة، ولم يأبه بحملات التشويه من «طيور الظلام»!! لم يسع إلى «شو إعلامى»، ولا منصب أو موقع سياسى، حقاً أنجب «الأزهر» شيخاً للجهاد الحقيقى فى سبيل إغاثة محتاج، وتآلف بين مسيحى ومسلم، وتبصره بصحيح الدين، وخدمة الوطن.
مهندس - سامى حسين على - العياط

0 التعليقات:

إرسال تعليق