كتب الوفد
أغلقت الكنيسة الأرثوذكسية ملف الحوار مع جماعة الإخوان المسلمين، دون إبداء أسباب معلنة بعد تواتر أنباء حول انعقاد لقاء قريب بين المرشد العام د. محمد بديع ،والبابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ،عقب مكالمة هاتفية جرت بينهما قبل أسبوعين.
وقال مصدر كنسي مطلع إن اللقاءات التي تنعقد بين الإخوان وقيادات الأقباط في المحافظات نسمع عنها من الصحف.
من جانبه قال القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجيلية بشبرا ،إن الحوار مع الإخوان يتطلب الإجابة على عدة أسئلة ، أبرزها موقفهم من تولي الأقباط والمرأة رئاسة الجمهورية، وفتوى الشيخ عبدالله الخطيب حول الكنائس.
أغلقت الكنيسة الأرثوذكسية ملف الحوار مع جماعة الإخوان المسلمين، دون إبداء أسباب معلنة بعد تواتر أنباء حول انعقاد لقاء قريب بين المرشد العام د. محمد بديع ،والبابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ،عقب مكالمة هاتفية جرت بينهما قبل أسبوعين.
وقال مصدر كنسي مطلع إن اللقاءات التي تنعقد بين الإخوان وقيادات الأقباط في المحافظات نسمع عنها من الصحف.
من جانبه قال القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجيلية بشبرا ،إن الحوار مع الإخوان يتطلب الإجابة على عدة أسئلة ، أبرزها موقفهم من تولي الأقباط والمرأة رئاسة الجمهورية، وفتوى الشيخ عبدالله الخطيب حول الكنائس.
0 التعليقات:
إرسال تعليق