كتب وصور: عماد توماس
على هامش ندوة "إلى أين تتجه مصر" والتي شاركت فيها الكاتبة والشاعرة "فاطمة ناعوت" بصالون "الدفشية" الثقافي بسمالوط بمحافظة المنيا، قامت "ناعوت" بزيارة إلى دير العذراء بجبل الطير بسمالوط، والذي اتجهت له العائلة المقدسة أثناء زيارتها إلى أرض مصر، عندما جاءت من أرض فلسطين، واتجهت جنوبًا حتى "البدرشين" و"البهنسا" و"سمالوط"، ثم عبرت النيل نحو الشرق ومكثت بجبل الطير.
واستمعت "ناعوت" إلى شرح من الراهبة المسؤلة بالدير عن نشأة الدير.
وتشير جدارية موجودة بالدير عن إنشاء كنيسة الدير من قبل الملكة القديسة "هيلانة" والدة الملك "قسطنطين الكبير"، باسم السيدة العذراء بجبل الطير عام 328م الموافق سنة 44 للشهداء، وتم تجديد الكنيسة في عهد نيافة الأنبا "ساويرس" مطران كرسي المنيا والأشمونيين، سنة 1938م الموافق 1654 للشهداء.
وسمى الدير بجبل الطير نظراً لتجمع طائر "البوقيروس" بالمكان.
على هامش ندوة "إلى أين تتجه مصر" والتي شاركت فيها الكاتبة والشاعرة "فاطمة ناعوت" بصالون "الدفشية" الثقافي بسمالوط بمحافظة المنيا، قامت "ناعوت" بزيارة إلى دير العذراء بجبل الطير بسمالوط، والذي اتجهت له العائلة المقدسة أثناء زيارتها إلى أرض مصر، عندما جاءت من أرض فلسطين، واتجهت جنوبًا حتى "البدرشين" و"البهنسا" و"سمالوط"، ثم عبرت النيل نحو الشرق ومكثت بجبل الطير.
واستمعت "ناعوت" إلى شرح من الراهبة المسؤلة بالدير عن نشأة الدير.
وتشير جدارية موجودة بالدير عن إنشاء كنيسة الدير من قبل الملكة القديسة "هيلانة" والدة الملك "قسطنطين الكبير"، باسم السيدة العذراء بجبل الطير عام 328م الموافق سنة 44 للشهداء، وتم تجديد الكنيسة في عهد نيافة الأنبا "ساويرس" مطران كرسي المنيا والأشمونيين، سنة 1938م الموافق 1654 للشهداء.
وسمى الدير بجبل الطير نظراً لتجمع طائر "البوقيروس" بالمكان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق