مبررين أسباب المقاطعة بالدفاع عن المسلمات الجدد حيث يمثل ذلك وسيلة من وسائل الضغط على المسيحيين فقد أسلمت "كاميليا شحاتة" فتم القبض عليها وسجنها بأحد أديرة الكنيسة لتذوق سوء العذاب وتفتن عن دينها وفق ما ورد بالبيان ؛ ولم تكن هذه هى المرة الأولى فقد سبقتها أخوات لها مثل "وفاء قسطنطين"؛ ولم يقتصر عدوان الكنيسة على ذلك وفق تصريحهم بل تعدى لقتل وأختطاف المسلمين والمسلمات الجدد فى وضح النهار. كما ثبت رسمياً ونشر فى الجرائد الحكومية؛ وتهريب الكنيسة للأسلحة القادمة من الكيان الصهيونى وتخزينها داخل الأديرة والكنائس واستخدامها فى قتل المسلمين كما حدث فى حادثة "دير أبو فانا", و وصفهم الغالبية الساحقة من المسلمين بأنهم ضيوف والتهديد بقتالهم , والقدح فى دين الإسلام والإساءة للقرآن الكريم , إلى غير ذلك من الجرائم الخطيرة، وهذه الجرائم جاءت نتيجة مباشرة لإعتناق الألاف من الأقباط للإسلام سنوياً بما يثبت أن دين الله غالب ويؤكد ضعف عقيدة النصارى الباطلة ؛ وشجع هذه الطائفة المتطرفة على هذا التطاول صمت الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها الرسمية.
...وو
نحن هنا من اجلك
اذا كانت لـك اي طلبات مسـاعده اكتب لنا
ونحن سوف نتكاتف معك من اجل تحقيقها
اخبار
الاخبار |
yo
الجمعة، مايو 27
دعوات إسلامية لمقاطعة مسيحى مصر بعنوان : مقاطعة حتى النصر لكل نصارى مصر
مبررين أسباب المقاطعة بالدفاع عن المسلمات الجدد حيث يمثل ذلك وسيلة من وسائل الضغط على المسيحيين فقد أسلمت "كاميليا شحاتة" فتم القبض عليها وسجنها بأحد أديرة الكنيسة لتذوق سوء العذاب وتفتن عن دينها وفق ما ورد بالبيان ؛ ولم تكن هذه هى المرة الأولى فقد سبقتها أخوات لها مثل "وفاء قسطنطين"؛ ولم يقتصر عدوان الكنيسة على ذلك وفق تصريحهم بل تعدى لقتل وأختطاف المسلمين والمسلمات الجدد فى وضح النهار. كما ثبت رسمياً ونشر فى الجرائد الحكومية؛ وتهريب الكنيسة للأسلحة القادمة من الكيان الصهيونى وتخزينها داخل الأديرة والكنائس واستخدامها فى قتل المسلمين كما حدث فى حادثة "دير أبو فانا", و وصفهم الغالبية الساحقة من المسلمين بأنهم ضيوف والتهديد بقتالهم , والقدح فى دين الإسلام والإساءة للقرآن الكريم , إلى غير ذلك من الجرائم الخطيرة، وهذه الجرائم جاءت نتيجة مباشرة لإعتناق الألاف من الأقباط للإسلام سنوياً بما يثبت أن دين الله غالب ويؤكد ضعف عقيدة النصارى الباطلة ؛ وشجع هذه الطائفة المتطرفة على هذا التطاول صمت الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها الرسمية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق