أصدر
إئتلاف دعم المسلمون الجدد بياناً تحريضياً يدعو فيه المسلمون إلى مقاطعة
مسيحى مصر وقيادة حملة بعنوان " مقاطعة حتى النصر لكل نصارى مصر البيان يتم
توزيعه فى سرية بالكثير من الألاف على جموع المصريين المسلمين عقب الخروج
من صلاة الجمعة أمام المساجد المنتمية للتيار السلفية كما تم تدواله على
مواقع الإنترنت
مبررين أسباب المقاطعة بالدفاع عن المسلمات الجدد حيث يمثل ذلك وسيلة من وسائل الضغط على المسيحيين فقد أسلمت "كاميليا شحاتة" فتم القبض عليها وسجنها بأحد أديرة الكنيسة لتذوق سوء العذاب وتفتن عن دينها وفق ما ورد بالبيان ؛ ولم تكن هذه هى المرة الأولى فقد سبقتها أخوات لها مثل "وفاء قسطنطين"؛ ولم يقتصر عدوان الكنيسة على ذلك وفق تصريحهم بل تعدى لقتل وأختطاف المسلمين والمسلمات الجدد فى وضح النهار. كما ثبت رسمياً ونشر فى الجرائد الحكومية؛ وتهريب الكنيسة للأسلحة القادمة من الكيان الصهيونى وتخزينها داخل الأديرة والكنائس واستخدامها فى قتل المسلمين كما حدث فى حادثة "دير أبو فانا", و وصفهم الغالبية الساحقة من المسلمين بأنهم ضيوف والتهديد بقتالهم , والقدح فى دين الإسلام والإساءة للقرآن الكريم , إلى غير ذلك من الجرائم الخطيرة، وهذه الجرائم جاءت نتيجة مباشرة لإعتناق الألاف من الأقباط للإسلام سنوياً بما يثبت أن دين الله غالب ويؤكد ضعف عقيدة النصارى الباطلة ؛ وشجع هذه الطائفة المتطرفة على هذا التطاول صمت الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها الرسمية.
بقلم خاص-الأقباط دوت كوم
مبررين أسباب المقاطعة بالدفاع عن المسلمات الجدد حيث يمثل ذلك وسيلة من وسائل الضغط على المسيحيين فقد أسلمت "كاميليا شحاتة" فتم القبض عليها وسجنها بأحد أديرة الكنيسة لتذوق سوء العذاب وتفتن عن دينها وفق ما ورد بالبيان ؛ ولم تكن هذه هى المرة الأولى فقد سبقتها أخوات لها مثل "وفاء قسطنطين"؛ ولم يقتصر عدوان الكنيسة على ذلك وفق تصريحهم بل تعدى لقتل وأختطاف المسلمين والمسلمات الجدد فى وضح النهار. كما ثبت رسمياً ونشر فى الجرائد الحكومية؛ وتهريب الكنيسة للأسلحة القادمة من الكيان الصهيونى وتخزينها داخل الأديرة والكنائس واستخدامها فى قتل المسلمين كما حدث فى حادثة "دير أبو فانا", و وصفهم الغالبية الساحقة من المسلمين بأنهم ضيوف والتهديد بقتالهم , والقدح فى دين الإسلام والإساءة للقرآن الكريم , إلى غير ذلك من الجرائم الخطيرة، وهذه الجرائم جاءت نتيجة مباشرة لإعتناق الألاف من الأقباط للإسلام سنوياً بما يثبت أن دين الله غالب ويؤكد ضعف عقيدة النصارى الباطلة ؛ وشجع هذه الطائفة المتطرفة على هذا التطاول صمت الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها الرسمية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق