وضع عمرو موسى المرشح لرئاسة مصر ما يشبه خارطة طريق للوضع السياسى
المضطرب فى مصر – على حد وصفه – أكد خلالها رفضة الحديث عن المجلس الرئاسى،
والذى كثر الحديث عنه مؤخرا، مؤكدا أن هناك تفاصيل كثيره فى هذا الأمر
ربما تثير مزيد من الخلافات فمثلا على أى أساس سيتم اختياره وما هى مهامه
وهل سيكون بديلا عن العسكرى أم يعمل معه.رفض موسى وبشده الحديث عن تمديد
الفترة الانتقالية، مؤكدا أنها مرتبطة باستقرار البلاد وستؤثر سلبا على
الاقتصاد الذى يعانى
من أزمه حقيقية، كاشفا عن أنه تلقى عديد من التعهدات من الدول الكبرى والمنظمات الإقليمية والدولية لتقديم مشاريع اقتصادية كبرى وأنه تحدث مع الرؤساء خلال قمة الثمانى التى عقدت منذ أيام فى مدينة دوفيل الفرنسية حول هذه المساعدات، إلا أنه لفت إلى ضرورة وجود استقرار حتى تتمكن مصر من الحصول على هذه المساعدات.ورفض موسى إجراء انتخابات تشريعية فى سبتمبر المقبل، مؤكدا أن مصر جاهزة للعملية الديمقراطية ولكنها غير جاهزة لإجراء انتخابات تشريعية أولا لن تعكس كل الشارع المصرى، مطالبا بضرورة أن يتم اعادة النظر فى ترتيب العملية الديمقراطية وأن تتم الانتخابات الرئاسية أولا وبعدها الدستور ثم البرلمان، موضحا أن الأنتخابات الرئاسية لن تحدث أضطرابا لأنها ليست لها علاقة بالأحزاب.
وفى هذا الصدد جدد موسى تأكيده أنه سيخوض الانتخابات مستقلا، معلنا فى تصريحات صحفية أنه سيفتتح مقره الانتخابى خلال الأسبوع الجارى حتى تبدأ حملته الأنتخابية بشكل رسمى وليبدأ طرح برنامجه الانتخابى على الشعب المصرى، مؤكدا على أن الرئيس القادم أيا كان أسمه لن يحصل إلا على 55% فقط من أصوات الناخبين.
ورفض المرشح للرئاسة حملات التخويف من الإخوان المسلمين واستخدامهم كفزاعة، موضحا أنه لايمكن أن نتخذ عليهم عيب التنظيم ولكن نأخذ على القوى السياسية الآخرى عدم تنظيمها، وقال موسى خلال مؤتمر صحفى أمس "أنا لا أخشى الإخوان المسلمين"، وأكد أنه طالما هناك ديمقراطية فلابد أن نترك الشعب يختار داعيا التيارات السياسية الأخرى إلى النزول للشارع وتكوين تحالفات وتقديم مايقنع الناس حتى يستطيعوا المنافسة.
وأيد موسى استمرار مجلسى الشعب والشورى، وقال "أرى فى ضرورة وجود مجلسين، ولكن إذا استمرت الدعوات لمجلس واحد ففى هذه الحالة "مش هازعل".
وأكد موسى على أن التظاهر حق مكفول إلى الجميع ولا يمكن المساس به إلا أنه طالب بخطوات عملية لمواجهة الأزمات والمطالب التى ينادى بها الشعب حتى يشعروا بتقدم حقيقى على أرض الواقع، وحول الحوار الوطنى والخلافات حول جدواه، أكد موسى أن الحوار لابد منه وإن كان من الأفضل أن يتم مناقشة القوانين التى صدرت مؤخرا خلال الجلسات ولكن ليس معنى صدور القوانين أن نلغى الحوار الوطنى.
اليوم السابع
من أزمه حقيقية، كاشفا عن أنه تلقى عديد من التعهدات من الدول الكبرى والمنظمات الإقليمية والدولية لتقديم مشاريع اقتصادية كبرى وأنه تحدث مع الرؤساء خلال قمة الثمانى التى عقدت منذ أيام فى مدينة دوفيل الفرنسية حول هذه المساعدات، إلا أنه لفت إلى ضرورة وجود استقرار حتى تتمكن مصر من الحصول على هذه المساعدات.ورفض موسى إجراء انتخابات تشريعية فى سبتمبر المقبل، مؤكدا أن مصر جاهزة للعملية الديمقراطية ولكنها غير جاهزة لإجراء انتخابات تشريعية أولا لن تعكس كل الشارع المصرى، مطالبا بضرورة أن يتم اعادة النظر فى ترتيب العملية الديمقراطية وأن تتم الانتخابات الرئاسية أولا وبعدها الدستور ثم البرلمان، موضحا أن الأنتخابات الرئاسية لن تحدث أضطرابا لأنها ليست لها علاقة بالأحزاب.
وفى هذا الصدد جدد موسى تأكيده أنه سيخوض الانتخابات مستقلا، معلنا فى تصريحات صحفية أنه سيفتتح مقره الانتخابى خلال الأسبوع الجارى حتى تبدأ حملته الأنتخابية بشكل رسمى وليبدأ طرح برنامجه الانتخابى على الشعب المصرى، مؤكدا على أن الرئيس القادم أيا كان أسمه لن يحصل إلا على 55% فقط من أصوات الناخبين.
ورفض المرشح للرئاسة حملات التخويف من الإخوان المسلمين واستخدامهم كفزاعة، موضحا أنه لايمكن أن نتخذ عليهم عيب التنظيم ولكن نأخذ على القوى السياسية الآخرى عدم تنظيمها، وقال موسى خلال مؤتمر صحفى أمس "أنا لا أخشى الإخوان المسلمين"، وأكد أنه طالما هناك ديمقراطية فلابد أن نترك الشعب يختار داعيا التيارات السياسية الأخرى إلى النزول للشارع وتكوين تحالفات وتقديم مايقنع الناس حتى يستطيعوا المنافسة.
وأيد موسى استمرار مجلسى الشعب والشورى، وقال "أرى فى ضرورة وجود مجلسين، ولكن إذا استمرت الدعوات لمجلس واحد ففى هذه الحالة "مش هازعل".
وأكد موسى على أن التظاهر حق مكفول إلى الجميع ولا يمكن المساس به إلا أنه طالب بخطوات عملية لمواجهة الأزمات والمطالب التى ينادى بها الشعب حتى يشعروا بتقدم حقيقى على أرض الواقع، وحول الحوار الوطنى والخلافات حول جدواه، أكد موسى أن الحوار لابد منه وإن كان من الأفضل أن يتم مناقشة القوانين التى صدرت مؤخرا خلال الجلسات ولكن ليس معنى صدور القوانين أن نلغى الحوار الوطنى.
اليوم السابع
0 التعليقات:
إرسال تعليق