دشنت عدة صفحات ساخرة على الموقع الاجتماعي "الفيس بوك" من قبل السلفيين رداً على التضليل الإعلامي الذي يصورهم بطريقة غير صحيحة، هدفها الإساءة من طرف خفي إلى الإسلام،
ومنهم صفحة "أنا مسلم سلفي وأفتخر" والتي تؤكد على عدم صحة الأقاويل التي أذيعت من قبل وسائل الإعلام مثل خطف السيدات
غير المحجبات وغيرها من الاتهامات التي ألقيت على عاتق السلفيين.
حيث قال القائم على صفحة أنا مسلم سلفي وأفتخر :"إحنا كسلفيين مسلمين والله مش عصابات إجرامية وتنظيمات إرهابية، وأهم حاجة عندنا رضا ربنا سبحانه وتعالى، عمرنا ما بنعامل حد غير بأخلاق الإسلام اللي هي التعامل بالحسنى، وعمرنا ما بنضرب حد لو لقيناه بيعمل معصية لأن الله عز وجل يقول: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة)، وقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله)، وعشان كده أنا لما أشوف أي واحد لازم أتبسم في وجهه عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (تبسمك فى وجه أخيك صدقة)".
وأضاف :"بلاش يا جماعة ننساق وراء شائعات مالهاش أصل، لأن اللي بيطلع الشائعات ديه بيبقى هدفه يخوف الناس أولا ويزيل الاطمئنان من قلوبهم، وبيبقى هدفه ثانيا تشويه صورة الملتزمين عشان يصد الناس عنهم".
وأكدوا أن الإعلام المصري فاشل وغير منصف، غرضه فقط مهاجمة التيار الإسلامي، بدون أدنى قدر من الحيادية، حيث قالوا :"عايزين نساعد الإعلام شويه بقى، ومن دلوقتي نبدأ نصنف السلفيين، يعني فريق بيحب الودان دول ممكن نسميهم التيار السلفي الوداني، وفي فريق بيحب مية النار وحرق الشقق وكدة ده ممكن نسميه التيار السلفي الناري، وفي بقى فريق بيحب الخطف، ده ممكن نسميه نينجا التيار السلفي".
ومن ناحية أخري دشنت صفحة أخري تحت عنوان "الملتزمين مش ضربين بوز لقدام دول بيعبدوا ربنا وبيهزروا كما" والتي تؤكد على سماحة ومرونة الإلتزام الدينى لدى السلفيين، فالالتزام بطاعة الله وشرعه لم يكن معناه في أي يوم من الأيام عدم الضحك والكآبة وعدم التفاعل مع الناس.
و يؤكد القائمون على الصفحة بطريقة ساخرة :" نحن نريد توضيح صورة السلفيين المفترى عليهم من الإعلام المنافق، السلفيين الوحشين الشريرين، عملوا كل المحرمات اللي ممكن تتخيلوها، قتلوا وحرقوا وبلطجوا وسرقوا وهيخطفوا وبيشتموا، وعلى فكرة هما كمان السبب في هزيمة مصر من جنوب أفريقيا، وهما السبب في عدوان القذافي على ليبيا، ومش بعيد يكونوا هم السبب في عدوان الناتو على أفغانستان وليبيا".
وأضافوا :"السلفيون هم الغزو القادم فاحذروهم، هتخرجوا الشارع تلاقوا (سلفيين)، هتدخلوا البيوت هتلاقوا شبح (السلفيين)، هتناموا هتحلموا (بالسلفيين)، هتفتحوا التلاجة هتلاقوة (سلفيين)...هتفتحوا الحنفية (بردو هتلاقوا سلفيين)، ولما تيجوا تخوفوا ولادكم ,مش محتاجين للخرافات القديمة بتاعة (أبو رجل مسلوخة) والحاجات دى، قولوا لهم بس (لو ماسمعتوش الكلام هنجيب لكم السلفيين)، ولو ماشربوش اللبن وروهم أي حد (ملتحِ ) أو أى واحدة (منتقبة) وقولوا لهم (اللى مايشربش اللبن بيكون شكله كده)".الوفد
ومنهم صفحة "أنا مسلم سلفي وأفتخر" والتي تؤكد على عدم صحة الأقاويل التي أذيعت من قبل وسائل الإعلام مثل خطف السيدات
غير المحجبات وغيرها من الاتهامات التي ألقيت على عاتق السلفيين.
حيث قال القائم على صفحة أنا مسلم سلفي وأفتخر :"إحنا كسلفيين مسلمين والله مش عصابات إجرامية وتنظيمات إرهابية، وأهم حاجة عندنا رضا ربنا سبحانه وتعالى، عمرنا ما بنعامل حد غير بأخلاق الإسلام اللي هي التعامل بالحسنى، وعمرنا ما بنضرب حد لو لقيناه بيعمل معصية لأن الله عز وجل يقول: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة)، وقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله)، وعشان كده أنا لما أشوف أي واحد لازم أتبسم في وجهه عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (تبسمك فى وجه أخيك صدقة)".
وأضاف :"بلاش يا جماعة ننساق وراء شائعات مالهاش أصل، لأن اللي بيطلع الشائعات ديه بيبقى هدفه يخوف الناس أولا ويزيل الاطمئنان من قلوبهم، وبيبقى هدفه ثانيا تشويه صورة الملتزمين عشان يصد الناس عنهم".
وأكدوا أن الإعلام المصري فاشل وغير منصف، غرضه فقط مهاجمة التيار الإسلامي، بدون أدنى قدر من الحيادية، حيث قالوا :"عايزين نساعد الإعلام شويه بقى، ومن دلوقتي نبدأ نصنف السلفيين، يعني فريق بيحب الودان دول ممكن نسميهم التيار السلفي الوداني، وفي فريق بيحب مية النار وحرق الشقق وكدة ده ممكن نسميه التيار السلفي الناري، وفي بقى فريق بيحب الخطف، ده ممكن نسميه نينجا التيار السلفي".
ومن ناحية أخري دشنت صفحة أخري تحت عنوان "الملتزمين مش ضربين بوز لقدام دول بيعبدوا ربنا وبيهزروا كما" والتي تؤكد على سماحة ومرونة الإلتزام الدينى لدى السلفيين، فالالتزام بطاعة الله وشرعه لم يكن معناه في أي يوم من الأيام عدم الضحك والكآبة وعدم التفاعل مع الناس.
و يؤكد القائمون على الصفحة بطريقة ساخرة :" نحن نريد توضيح صورة السلفيين المفترى عليهم من الإعلام المنافق، السلفيين الوحشين الشريرين، عملوا كل المحرمات اللي ممكن تتخيلوها، قتلوا وحرقوا وبلطجوا وسرقوا وهيخطفوا وبيشتموا، وعلى فكرة هما كمان السبب في هزيمة مصر من جنوب أفريقيا، وهما السبب في عدوان القذافي على ليبيا، ومش بعيد يكونوا هم السبب في عدوان الناتو على أفغانستان وليبيا".
وأضافوا :"السلفيون هم الغزو القادم فاحذروهم، هتخرجوا الشارع تلاقوا (سلفيين)، هتدخلوا البيوت هتلاقوا شبح (السلفيين)، هتناموا هتحلموا (بالسلفيين)، هتفتحوا التلاجة هتلاقوة (سلفيين)...هتفتحوا الحنفية (بردو هتلاقوا سلفيين)، ولما تيجوا تخوفوا ولادكم ,مش محتاجين للخرافات القديمة بتاعة (أبو رجل مسلوخة) والحاجات دى، قولوا لهم بس (لو ماسمعتوش الكلام هنجيب لكم السلفيين)، ولو ماشربوش اللبن وروهم أي حد (ملتحِ ) أو أى واحدة (منتقبة) وقولوا لهم (اللى مايشربش اللبن بيكون شكله كده)".الوفد
0 التعليقات:
إرسال تعليق