كتب: مايكل فارس
انشأ العديد من النشطاء الأقباط جروبًا علي الفيس بوك تحت شعار "معًا لدعم الكنيسة وقداسة البابا في مواجهة السلفيين"، طالبوا خلاله المسيحيين الحضور لعظة الأربعاء القادم تأكيدًا لتأيدهم للبابا "شنودة".
وقال مؤسسو الجروب باللغة العامية " كلنا هنحضر اجتماع الأربع دعمًا للكنيسة ولقداسة البابا، عشان العالم كله يعرف اللي يحصل والإرهاب المنظم ضد الأقباط؛ لازم
صوتنا يطلع ؛ بعد أن تزايدت موجة الاضطهاد الموجه للأقباط؛ وانتشرت الأحداث من شمال مصر إلى جنوبها؛ وصمت مطبق من الأمن؛ ولا يوجد متهم واحد؛ مما جعل الكل يتجرأ أكثر وأكثر؛ وبعد أن هدأت حكاية "كاميليا" رجعت تانى ورجعت التظاهرات بصورة يومية متصارعة؛ وكان أن وصل السلفيون والمتطرفون إلى أبواب الكاتدرائية؛ وهتفوا وشتموا وسبوا ولعنوا وصلوا أمام الكنيسة وكان الجيش متواجدًا والحمد لله..... وقال واحد طيب من الشيوخ إحنا مش جايين دلوقت نقتحم الكنيسة(كتر خيره )".
وأكدوا أنه لابد من إظهار دعمنا للكنيسة وللبابا ؛ موضحين إلى أن القصة ليست قصة "كاميليا" لأنها قصة وهمية ؛ القصة هي إرهاب الأقباط؛ وتهميشهم.
وطالبوا في النهاية بذهاب المسيحيين الأربعاء القادم للكاتدرائية للهتاف للكنيسة والبابا، حتى يعرف الجميع إننا مستعدون للموت علي أبواب كنائسنا، ولا نعيش بدون كرامة.
انشأ العديد من النشطاء الأقباط جروبًا علي الفيس بوك تحت شعار "معًا لدعم الكنيسة وقداسة البابا في مواجهة السلفيين"، طالبوا خلاله المسيحيين الحضور لعظة الأربعاء القادم تأكيدًا لتأيدهم للبابا "شنودة".
وقال مؤسسو الجروب باللغة العامية " كلنا هنحضر اجتماع الأربع دعمًا للكنيسة ولقداسة البابا، عشان العالم كله يعرف اللي يحصل والإرهاب المنظم ضد الأقباط؛ لازم
صوتنا يطلع ؛ بعد أن تزايدت موجة الاضطهاد الموجه للأقباط؛ وانتشرت الأحداث من شمال مصر إلى جنوبها؛ وصمت مطبق من الأمن؛ ولا يوجد متهم واحد؛ مما جعل الكل يتجرأ أكثر وأكثر؛ وبعد أن هدأت حكاية "كاميليا" رجعت تانى ورجعت التظاهرات بصورة يومية متصارعة؛ وكان أن وصل السلفيون والمتطرفون إلى أبواب الكاتدرائية؛ وهتفوا وشتموا وسبوا ولعنوا وصلوا أمام الكنيسة وكان الجيش متواجدًا والحمد لله..... وقال واحد طيب من الشيوخ إحنا مش جايين دلوقت نقتحم الكنيسة(كتر خيره )".
وأكدوا أنه لابد من إظهار دعمنا للكنيسة وللبابا ؛ موضحين إلى أن القصة ليست قصة "كاميليا" لأنها قصة وهمية ؛ القصة هي إرهاب الأقباط؛ وتهميشهم.
وطالبوا في النهاية بذهاب المسيحيين الأربعاء القادم للكاتدرائية للهتاف للكنيسة والبابا، حتى يعرف الجميع إننا مستعدون للموت علي أبواب كنائسنا، ولا نعيش بدون كرامة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق