أصدرت مطرانية المنيا وأبوقرقاص للأقباط الأرثوذكس بياناً أعلنت فيه عن أنتهاء أزمة قرية بنى أحمد الغربية التابعة لمركز أبوقرقاص وأكد البيان أن المطرانية قد قامت بإنتداب أحد الأباء الكهنة لمعاونة راعى الكنيسة هناك بدءً من أمس الأحد 1/5/2011م ... وقد ساد أرتياح فى القرية بين جميع الأطراف المسيحية والإسلامية
كانت قرية " بنى أحمد " الغربية بمركز المنيا قد شهدت حالة أحتقان طائفى بين المسلمين والمسيحيين فى أعقاب عدم قيام الجانب القبطى بتنفيذ أتفاق 25 مارس الماضى بوقف التوسعات التى تجرى داخل كنيسة مارى جرجس بالقرية ، استبعاد كاهن الكنيسة القس جوارجى ثابت وتعيين كاهن أخر
تدخلت أجهزة الأمن ورجال القوات المسلحة وعقدت لقاء مع الأنبا مكاريوس الأسقف العام لإيبارشية المنيا وأبوقرقاص لإنهاء النزاع وتنفيذ المطالب التى أقرها الطرفين من أبناء القرية وحدد لها 30 أبريل موعداً نهائياً للتنفيذ حيث أعلن الأسقف موافقته على تنفيذ الأتفاق دون تغيير الكاهن راعى الكنيسة بأخر
من جانبه أكد الأنبا مكاريوس ، أسقف الأقباط الأرثوذكس بالمنيا وأبوقرقاص عن وجود خلافات بين الجانبين منذ 25 مارس الماضى بين كاهن الكنيسة والأهالى وتم عقد لقاءات مشتركة وإبرام أتفاق بين الجانبين لكن الجانب الممثل عن الأقباط لايمثل المطرانية لمؤسسة دينية وغير ملزم للمطرانية وتم الأعتراض عليه حيث أن التنقلات للكهنة شأن داخلى واستبعاد الكاهن بهذه الطريقة يعد إهانة له وسيؤدى إلى أحداث سلسلة من الإبتزازات عقب ذلك مما ينبأ بتكرار تلك المطالب ببعض القرى الأخرى ، مؤكداً أنه تم عقد عدة لقاءات واجتماعات مع مسؤلين وجميع الأطراف .
كانت قرية " بنى أحمد " الغربية بمركز المنيا قد شهدت حالة أحتقان طائفى بين المسلمين والمسيحيين فى أعقاب عدم قيام الجانب القبطى بتنفيذ أتفاق 25 مارس الماضى بوقف التوسعات التى تجرى داخل كنيسة مارى جرجس بالقرية ، استبعاد كاهن الكنيسة القس جوارجى ثابت وتعيين كاهن أخر
تدخلت أجهزة الأمن ورجال القوات المسلحة وعقدت لقاء مع الأنبا مكاريوس الأسقف العام لإيبارشية المنيا وأبوقرقاص لإنهاء النزاع وتنفيذ المطالب التى أقرها الطرفين من أبناء القرية وحدد لها 30 أبريل موعداً نهائياً للتنفيذ حيث أعلن الأسقف موافقته على تنفيذ الأتفاق دون تغيير الكاهن راعى الكنيسة بأخر
من جانبه أكد الأنبا مكاريوس ، أسقف الأقباط الأرثوذكس بالمنيا وأبوقرقاص عن وجود خلافات بين الجانبين منذ 25 مارس الماضى بين كاهن الكنيسة والأهالى وتم عقد لقاءات مشتركة وإبرام أتفاق بين الجانبين لكن الجانب الممثل عن الأقباط لايمثل المطرانية لمؤسسة دينية وغير ملزم للمطرانية وتم الأعتراض عليه حيث أن التنقلات للكهنة شأن داخلى واستبعاد الكاهن بهذه الطريقة يعد إهانة له وسيؤدى إلى أحداث سلسلة من الإبتزازات عقب ذلك مما ينبأ بتكرار تلك المطالب ببعض القرى الأخرى ، مؤكداً أنه تم عقد عدة لقاءات واجتماعات مع مسؤلين وجميع الأطراف .
0 التعليقات:
إرسال تعليق