أكد نادر مرقص مستشار البابا شنودة للعلاقات العامة "لبوابة الوفد" استحالة حضور البابا شنودة إلى الإسكندرية خلال الأيام القادمة قائلاً " مستحيل أن يأتى قداسة البابا الى الإسكندرية فى هذا التوقيت للغياب الأمنى الذى يشكل خطراً عليه وعلى الكنيسة المرقسية نفسها " . وأضاف مرقص أن البابا شنودة لم يزر مقره البابوى منذ أكثر من "6" شهور قبل أحداث "القديسين" لافتاً إلى أنه يتابع سير أمور لجنة البر وإدارة
أملاك الكنيسة من خلال القمص رويس مرقص وكيل البطريركية وقيادات المجلس الملى الذى تم تأجيل عقد انتخاباته التى كان من المقرر لها منتصف أبريل الماضى وذلك لحين استقرار الأوضاع .
وعن الهجوم الذى يتعرض له البابا شنودة من قبل مظاهرات أنصار التيار السلفى التى تطالب بالإفراج عن كاميليا شحاتة قال مرقص " الهجوم على البابا عيب لأنه رمز يحترمه كل المصريين بمختلف أطيافهم لما له من مواقف وطنية كثيرة فهناك خطوط حمراء يجب ألا نتعداها وكامليا شحاتة لو كانت أسلمت لا يجرؤ أحد فى الدولة أن يسلمها للكنيسة وموضوع إسلامها لا أساس له من الصحة " .
كما أضاف بأن الهجوم على البابا بهذا الشكل فى مظاهرات يعطى أنطباعاً غير لائق ومرفوض .
فى المقابل حدد مستشار البابا شنودة " 5" مطالب من المجلس العسكرى و الحكومة لحل مشاكل الأقباط وهم معالجة شعور الاقباط فى هذه الفترة وعقب هذه الاحداث بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية، وتقديم جميع المتهمين فى الانتهاكات الطائفية للمحاكمة العاجلة من الطرفين فى اطفيح وسمالوط وابوقرقاص والمقطم، وفتح التحقيق فى أحداث القديسين وتقديم الجناة الحقيقين فى هذا الحدث الارهابى مع التحقيق مع المسئولين لإهمالهم الجسيم فى وقوع الجريمة وفتح باب التحقيقات فى احداث نجع حمادى بالإضافة إلى انشاء مرسوم قانون لتجريم المساس بالوحدة الوطنية " .
كما استنكر مرقص التقرير الامريكى الأخير وتصنيف مصر من ضمن أولى الدول المضطهدة للأقباط ووضعها فى القائمة السوداء مشيراً بقوله " مش محتاجين حد يصنفنا ولا يحمينا ولا يدافع عنا فأهل مصر موجودون واحنا نقدر ندافع عن أى حد "
أملاك الكنيسة من خلال القمص رويس مرقص وكيل البطريركية وقيادات المجلس الملى الذى تم تأجيل عقد انتخاباته التى كان من المقرر لها منتصف أبريل الماضى وذلك لحين استقرار الأوضاع .
وعن الهجوم الذى يتعرض له البابا شنودة من قبل مظاهرات أنصار التيار السلفى التى تطالب بالإفراج عن كاميليا شحاتة قال مرقص " الهجوم على البابا عيب لأنه رمز يحترمه كل المصريين بمختلف أطيافهم لما له من مواقف وطنية كثيرة فهناك خطوط حمراء يجب ألا نتعداها وكامليا شحاتة لو كانت أسلمت لا يجرؤ أحد فى الدولة أن يسلمها للكنيسة وموضوع إسلامها لا أساس له من الصحة " .
كما أضاف بأن الهجوم على البابا بهذا الشكل فى مظاهرات يعطى أنطباعاً غير لائق ومرفوض .
فى المقابل حدد مستشار البابا شنودة " 5" مطالب من المجلس العسكرى و الحكومة لحل مشاكل الأقباط وهم معالجة شعور الاقباط فى هذه الفترة وعقب هذه الاحداث بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية، وتقديم جميع المتهمين فى الانتهاكات الطائفية للمحاكمة العاجلة من الطرفين فى اطفيح وسمالوط وابوقرقاص والمقطم، وفتح التحقيق فى أحداث القديسين وتقديم الجناة الحقيقين فى هذا الحدث الارهابى مع التحقيق مع المسئولين لإهمالهم الجسيم فى وقوع الجريمة وفتح باب التحقيقات فى احداث نجع حمادى بالإضافة إلى انشاء مرسوم قانون لتجريم المساس بالوحدة الوطنية " .
كما استنكر مرقص التقرير الامريكى الأخير وتصنيف مصر من ضمن أولى الدول المضطهدة للأقباط ووضعها فى القائمة السوداء مشيراً بقوله " مش محتاجين حد يصنفنا ولا يحمينا ولا يدافع عنا فأهل مصر موجودون واحنا نقدر ندافع عن أى حد "
0 التعليقات:
إرسال تعليق