كتبت: ماريا ألفي
أنشأ عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حملة إليكترونية تطالب بتأييد اللواء "عمر سليمان" لرئاسة الجمهورية، وجاءت الحملة تحت عنوان "حملة تأييد عمر سليمان لرئاسة الجمهورية.
وذكر مؤسسو الحملة بعضًا من سيرته الذاتية والوظيفية، موضحين أنه لقي تعليمه في الكلية الحربية في القاهرة، وفي عام 1954 انضم للقوات المسلحة المصرية، ومن بعد ذلك تلقى تدريبًا عسكريًا إضافيًا في أكاديمية فرونزي بالاتحاد السوفيتي، كما حصل على شهادة
الماجستير بالعلوم السياسية من جامعة القاهرة، كما إنه حاصل على الماجستير بالعلوم العسكرية.
وفي عملة بالقوات المسلحة ترقى بالوظائف حتى وصل إلى منصب رئيس فرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة[4]، ثم تولى منصب مدير المخابرات العسكرية، وفي 22 يناير 1993 عين رئيسًا لجهاز المخابرات العامة المصرية.
في المجال السياسي حصل على العديد من الأوسمة والأنواط والميداليات، منها وسام الجمهورية من الطبقة الثانية، نَوْط الواجب من الطبقة الثانية، ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة، نوط الواجب من الطبقة الأولى، ونوط الخدمة الممتازة.
وأثناء فترة عملة كرئيس للمخابرات العامة تولى مهام دبلوماسية في عدد من الدول منها عدد من المهمات في السودان.
وقد قام الرئيس المخلوع "محمد حسني مبارك" بتعيينه نائبًا لرئيس الجمهورية وذلك بيوم 29 يناير 2011، وقد أتى تعيينه في اليوم الخامس من اندلاع ثورة 25 يناير تطالب بإسقاط النظام والبدء بإصلاحات سياسية واقتصادية واحتجاجًا على الأوضاع في مصر وأدت إلى وقوع مصادمات بين المتظاهرين والشرطة وأعمال عنف وسرقة، كما أدت إلى نزول القوات المسلحة للشارع لحفظ الأمن.
والجدير بالذكر أن حملة شعبية قد ظهرت في سبتمبر من عام 2010 تطالب بانتخابه رئيسًا للجمهورية.
يُذكر أن عدد المنضمين للحملة – حتى كتابة هذه السطور – "3,183"عضوًا.
أنشأ عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حملة إليكترونية تطالب بتأييد اللواء "عمر سليمان" لرئاسة الجمهورية، وجاءت الحملة تحت عنوان "حملة تأييد عمر سليمان لرئاسة الجمهورية.
وذكر مؤسسو الحملة بعضًا من سيرته الذاتية والوظيفية، موضحين أنه لقي تعليمه في الكلية الحربية في القاهرة، وفي عام 1954 انضم للقوات المسلحة المصرية، ومن بعد ذلك تلقى تدريبًا عسكريًا إضافيًا في أكاديمية فرونزي بالاتحاد السوفيتي، كما حصل على شهادة
الماجستير بالعلوم السياسية من جامعة القاهرة، كما إنه حاصل على الماجستير بالعلوم العسكرية.
وفي عملة بالقوات المسلحة ترقى بالوظائف حتى وصل إلى منصب رئيس فرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة[4]، ثم تولى منصب مدير المخابرات العسكرية، وفي 22 يناير 1993 عين رئيسًا لجهاز المخابرات العامة المصرية.
في المجال السياسي حصل على العديد من الأوسمة والأنواط والميداليات، منها وسام الجمهورية من الطبقة الثانية، نَوْط الواجب من الطبقة الثانية، ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة، نوط الواجب من الطبقة الأولى، ونوط الخدمة الممتازة.
وأثناء فترة عملة كرئيس للمخابرات العامة تولى مهام دبلوماسية في عدد من الدول منها عدد من المهمات في السودان.
وقد قام الرئيس المخلوع "محمد حسني مبارك" بتعيينه نائبًا لرئيس الجمهورية وذلك بيوم 29 يناير 2011، وقد أتى تعيينه في اليوم الخامس من اندلاع ثورة 25 يناير تطالب بإسقاط النظام والبدء بإصلاحات سياسية واقتصادية واحتجاجًا على الأوضاع في مصر وأدت إلى وقوع مصادمات بين المتظاهرين والشرطة وأعمال عنف وسرقة، كما أدت إلى نزول القوات المسلحة للشارع لحفظ الأمن.
والجدير بالذكر أن حملة شعبية قد ظهرت في سبتمبر من عام 2010 تطالب بانتخابه رئيسًا للجمهورية.
يُذكر أن عدد المنضمين للحملة – حتى كتابة هذه السطور – "3,183"عضوًا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق