فريد لحظي لـ"الأقباط متحدون": نصلي من أجل مصر وسنعلن مطالبنا بشكل متحضر
كتب: هاني سمير
تنظم حركة "أقباط بلا قيود" وقفة صلاة وتسبيح بالشموع، مساء بعد غد الأربعاء، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، قبيل عظة البابا "شنودة" الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك بمناسبة مرور 40 يومًا على حادث
"إمبابة"، الذي قتل فيه 12 مواطنًا، معظمهم من الشباب، وذلك خلال الأزمة التي عرفت باسم "عبير"، وهي امرأة مسيحية أشهرت إسلامها، وتزوحت من شخص يدعى "ياسين".
قال "فريد لحظي" -القيادي بالحركة- إن الأمسية سيشارك فيها عدد من المرنمين المَعروفين من بينهم "ساتر ميخائيل"، و"نيفين شُكرالله"، و"مريم شوقي"، و"سارة معروف"، و"عماد خيري"، و"شادي شوكت"، وكذلك عدد من الشعراء منهم "رمزي بشارة". مضيفًا أن عددًا من الكهنة سيقومون بالصلاة لتأبين أرواح الشهداء جميعهم، مسلمين ومسيحيين. وتابع: نصلي من أجل مصر ليحميها الله، وتمر من المرحلة الراهنة بسلام
وقالت الحركة في بيان لها أمس: أمسية الصلاة والتسبيح تُقام داخل الكاتدرائية، وليس خارجها، بالشكل الذي يليق بتكريم شُهدائنا، لكن ذلك لا يعني الدعوة للانحسار داخل أسوار الكنيسة من جديد، ونحن أنفسنا كُنا في طليعة الشباب القبطي الذي خرج كالمارد ليُطالب بالحقوق المسلوبة، وسنُعلن بصلواتنا وشموعنا الموقدة عن مطالبنا بأسلوب مُتحضر يُظهر للعالم أجمع أن الأقباط شعب راقٍ، وفي مُقدمتها القصاص العادل لدماء شُهدائنا جميعًا.
كتب: هاني سمير
تنظم حركة "أقباط بلا قيود" وقفة صلاة وتسبيح بالشموع، مساء بعد غد الأربعاء، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، قبيل عظة البابا "شنودة" الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك بمناسبة مرور 40 يومًا على حادث
"إمبابة"، الذي قتل فيه 12 مواطنًا، معظمهم من الشباب، وذلك خلال الأزمة التي عرفت باسم "عبير"، وهي امرأة مسيحية أشهرت إسلامها، وتزوحت من شخص يدعى "ياسين".
قال "فريد لحظي" -القيادي بالحركة- إن الأمسية سيشارك فيها عدد من المرنمين المَعروفين من بينهم "ساتر ميخائيل"، و"نيفين شُكرالله"، و"مريم شوقي"، و"سارة معروف"، و"عماد خيري"، و"شادي شوكت"، وكذلك عدد من الشعراء منهم "رمزي بشارة". مضيفًا أن عددًا من الكهنة سيقومون بالصلاة لتأبين أرواح الشهداء جميعهم، مسلمين ومسيحيين. وتابع: نصلي من أجل مصر ليحميها الله، وتمر من المرحلة الراهنة بسلام
وقالت الحركة في بيان لها أمس: أمسية الصلاة والتسبيح تُقام داخل الكاتدرائية، وليس خارجها، بالشكل الذي يليق بتكريم شُهدائنا، لكن ذلك لا يعني الدعوة للانحسار داخل أسوار الكنيسة من جديد، ونحن أنفسنا كُنا في طليعة الشباب القبطي الذي خرج كالمارد ليُطالب بالحقوق المسلوبة، وسنُعلن بصلواتنا وشموعنا الموقدة عن مطالبنا بأسلوب مُتحضر يُظهر للعالم أجمع أن الأقباط شعب راقٍ، وفي مُقدمتها القصاص العادل لدماء شُهدائنا جميعًا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق