فتحت مكاتب الاقتراع أبوابها صباح اليوم، الأحد، فى الجولة الثانية من الانتخابات المحلية فى فرنسا، التى يتنافس فيها 3 آلاف و124 مرشحاً على ألف و566 مقعداً بالمجالس المحلية.
وسبق أن تم اختيار 460 عضواً خلال الجولة الأولى من الانتخابات التى جرت يوم، الأحد الماضى، وشهدت نسبة امتناع عن التصويت بلغت رقماً قياسياً وصل إلى 55.68%.
ورغم أن هذه الانتخابات محلية، إلا أنها تكتسب أهمية خاصة، نظراً لأنها الانتخابات الأخيرة التى تجرى قبل الانتخابات الرئاسية التى ستنظم بعد 13 شهراً من الآن فى فرنسا، مما يجعل من هذه الانتخابات اختباراً للقوى السياسية فى فرنسا.
ويسعى الحزب الاشتراكى إلى تعزيز تفوقه فى الساحة السياسية فى البلاد، حيث حل فى المركز الأول فى المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية الأسبوع الماضى، ويسعى للحفاظ على هذا الزخم، حتى يدخل به الانتخابات الرئاسية بمرشح قوى يكون قادراً على إزاحة نيكولا ساركوزى من كرسى الرئاسة.
أما الحزب الحاكم الاتحاد من أجل حركة شعبية، فيعانى تراجعاً كبيراً فى شعبيته
وفى شعبية الرئيس نيكولا ساركوزى، فضلاً عن الخلافات الداخلية بين أعضاء الحزب نفسه بشأن توجه الحزب خلال الفترة القادمة، وقد حل ثانيا فى المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية، وبفارق كبير وراء الحزب الاشتراكى المعارض.
ومن جانبه، يسعى حزب الجبهة الوطنية (يمين متطرف) إلى الاستفادة من الزيادة
التى حققها فى شعبيته خلال الآونة الأخيرة، واحتلاله المركز الثالث فى الانتخابات المحلية، وبفارق ضئيل وراء الحزب الحاكم، مما يعد بالنسبة له نجاحاً غير مسبوق.
وسبق أن تم اختيار 460 عضواً خلال الجولة الأولى من الانتخابات التى جرت يوم، الأحد الماضى، وشهدت نسبة امتناع عن التصويت بلغت رقماً قياسياً وصل إلى 55.68%.
ورغم أن هذه الانتخابات محلية، إلا أنها تكتسب أهمية خاصة، نظراً لأنها الانتخابات الأخيرة التى تجرى قبل الانتخابات الرئاسية التى ستنظم بعد 13 شهراً من الآن فى فرنسا، مما يجعل من هذه الانتخابات اختباراً للقوى السياسية فى فرنسا.
ويسعى الحزب الاشتراكى إلى تعزيز تفوقه فى الساحة السياسية فى البلاد، حيث حل فى المركز الأول فى المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية الأسبوع الماضى، ويسعى للحفاظ على هذا الزخم، حتى يدخل به الانتخابات الرئاسية بمرشح قوى يكون قادراً على إزاحة نيكولا ساركوزى من كرسى الرئاسة.
أما الحزب الحاكم الاتحاد من أجل حركة شعبية، فيعانى تراجعاً كبيراً فى شعبيته
وفى شعبية الرئيس نيكولا ساركوزى، فضلاً عن الخلافات الداخلية بين أعضاء الحزب نفسه بشأن توجه الحزب خلال الفترة القادمة، وقد حل ثانيا فى المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية، وبفارق كبير وراء الحزب الاشتراكى المعارض.
ومن جانبه، يسعى حزب الجبهة الوطنية (يمين متطرف) إلى الاستفادة من الزيادة
التى حققها فى شعبيته خلال الآونة الأخيرة، واحتلاله المركز الثالث فى الانتخابات المحلية، وبفارق ضئيل وراء الحزب الحاكم، مما يعد بالنسبة له نجاحاً غير مسبوق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق