قام أعضاء الاتحاد العام للقوى الوطنية اليوم الجمعة عقب أداء صلاة الجمعة بميدان التحرير بتوزيع استطلاع للرأي على المواطنين المتجمعين داخل الميدان حول المطالب الشعبية المقترحة.
وتضمن الاستطلاع 13 مطلبا متنوعا تمثلوا في محاكمة كل من ساهم في قتل شهداء الثورة الأبرار سواء داخل الميدان أو عن طريق التعذيب من قبل الأجهزة الأمنية، واسترداد جميع الأموال المنهوبة من ثروات الشعب، ووقف تصدير الغاز إلى إسرائيل، والإلغاء الفوري لكل ما تم فرضه من ضرائب على المواد الغذائية، وكذلك الرسوم والضرائب المفروضة على الكهرباء والمياه في الاستهلاك المنزلي، وتطهير وتحرير الإعلام والصحافة المصرية وعدم تبعيتها لأى جهاز تنفيذى وانتخاب رؤساء مجالس الإدارات والتحرير منهم، وتنفيذ حكم المحكمة الإدارية بوضع حد أدنى وأقصى للأجور لضمان العدالة الاجتماعية.
كما شملت مطالب الاستطلاع تكوين مجلس رئاسي لإدارة المرحلة الانتقالية لمدة عامين، وجدولة ديون الفلاحين ببنك التنمية والائتمان الزراعي وإلغاء جميع الأحكام القضائية الصادرة ضدهم، وتطوير البحث العلمي والعمل على تبني اختراعات الشباب والمساعدة فى دعمها وتسويقها، وعمل مشروتع قومى لتنمية سيناء ومطروح والنوبة من خلال بنية تحتية كاملة، وتفعيل مبدأ فصل السلطات وتحقيق الاستقلال التام للقضاء، وحل المجالس المحلية وانتخاب المحافظين ورؤساء المدن والجامعات، وسرعة صرف المعاشات والتعويضات المستحقة لأسر شهداء الثورة
وقد لاحظ مندوب وكالة أنباء الشرق الأوسط مدى الإقبال الكبير من قبل المحتشدين داخل الميدان على المشاركة في الاستطلاع والتوقيع عليه سواء بالقبول أو بالرفض أو عدم الاهتمام.
وانتشرت بالميدان العديد من اللافتات التي تطالب بمحاكمة كافة رموز الفساد وحث القوات المسلحة "حامية الثورة" على سرعة ضبط كافة رموز الفساد، فضلا عن لافتات التنديد بقانون التظاهر لأن الثورة لازالت مستمرة حتى تطهير البلاد.
كما انتشرت اليوم مكبرات الصوت بعدد من أرجاء الميدان قبيل صلاة الجمعة كان أكثرها جذبا للانتباه وقوف شخص يقوم باللعب على عرائس الماريونيت، وذلك على الأغاني الوطنية.
كانت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قد أكدت أن تظاهرة اليوم سوف تنتهي الساعة الخامسة بعد عصر اليوم وأنها لن تكون اعتصاما، وذلك لإعطاء الفرصة للحكومة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة لتحقيق مطالب الثورة .. مؤكدين في الوقت ذاته أن الميدان موجود وسوف يجمعهم دائما في حالة عدم تنفيذ المطالب.
وتضمن الاستطلاع 13 مطلبا متنوعا تمثلوا في محاكمة كل من ساهم في قتل شهداء الثورة الأبرار سواء داخل الميدان أو عن طريق التعذيب من قبل الأجهزة الأمنية، واسترداد جميع الأموال المنهوبة من ثروات الشعب، ووقف تصدير الغاز إلى إسرائيل، والإلغاء الفوري لكل ما تم فرضه من ضرائب على المواد الغذائية، وكذلك الرسوم والضرائب المفروضة على الكهرباء والمياه في الاستهلاك المنزلي، وتطهير وتحرير الإعلام والصحافة المصرية وعدم تبعيتها لأى جهاز تنفيذى وانتخاب رؤساء مجالس الإدارات والتحرير منهم، وتنفيذ حكم المحكمة الإدارية بوضع حد أدنى وأقصى للأجور لضمان العدالة الاجتماعية.
كما شملت مطالب الاستطلاع تكوين مجلس رئاسي لإدارة المرحلة الانتقالية لمدة عامين، وجدولة ديون الفلاحين ببنك التنمية والائتمان الزراعي وإلغاء جميع الأحكام القضائية الصادرة ضدهم، وتطوير البحث العلمي والعمل على تبني اختراعات الشباب والمساعدة فى دعمها وتسويقها، وعمل مشروتع قومى لتنمية سيناء ومطروح والنوبة من خلال بنية تحتية كاملة، وتفعيل مبدأ فصل السلطات وتحقيق الاستقلال التام للقضاء، وحل المجالس المحلية وانتخاب المحافظين ورؤساء المدن والجامعات، وسرعة صرف المعاشات والتعويضات المستحقة لأسر شهداء الثورة
وقد لاحظ مندوب وكالة أنباء الشرق الأوسط مدى الإقبال الكبير من قبل المحتشدين داخل الميدان على المشاركة في الاستطلاع والتوقيع عليه سواء بالقبول أو بالرفض أو عدم الاهتمام.
وانتشرت بالميدان العديد من اللافتات التي تطالب بمحاكمة كافة رموز الفساد وحث القوات المسلحة "حامية الثورة" على سرعة ضبط كافة رموز الفساد، فضلا عن لافتات التنديد بقانون التظاهر لأن الثورة لازالت مستمرة حتى تطهير البلاد.
كما انتشرت اليوم مكبرات الصوت بعدد من أرجاء الميدان قبيل صلاة الجمعة كان أكثرها جذبا للانتباه وقوف شخص يقوم باللعب على عرائس الماريونيت، وذلك على الأغاني الوطنية.
كانت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قد أكدت أن تظاهرة اليوم سوف تنتهي الساعة الخامسة بعد عصر اليوم وأنها لن تكون اعتصاما، وذلك لإعطاء الفرصة للحكومة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة لتحقيق مطالب الثورة .. مؤكدين في الوقت ذاته أن الميدان موجود وسوف يجمعهم دائما في حالة عدم تنفيذ المطالب.
صورة أرشيفية لميدان التحرير
0 التعليقات:
إرسال تعليق