ورفض القمص صرابامون الأقاويل، التي يتم تداولها بشأن وجود سلاح داخل الكنيسة أو إطلاق النار داخلها، قائلاً: "تلك الأقاويل عارية تماما من الصحة، والهدف منها تبرير تلك الأحداث التى قامت بها بعض المجموعات المتطرفة".
وشدد صرابامون على تفعيل القرارات التي يتخذها المسؤولون بشأن المواطنة، وحماية الآخر، مشيرًا إلى أنه يوجد صور وفيديوهات للأشخاص، الذين قاموا بالهجوم على الكنيسة واقتحامها. وأشار إلى طلقات الرصاص الموجودة على الباب الخارجي للكنيسة، متسائلا: أين هؤلاء من العدالة؟
الشروق
0 التعليقات:
إرسال تعليق