وللتضامن مع طلاب الجامعة ضد الاعتداءات التي
طالتهم, وللوقوف مع العمال أمام محاولات ترهيبهم بقوانين قمعية كان من الأولي أن تطول الفاسدين الحقيقيين, وأبدي الائتلاف استياءه من مشروع القانون الذي قدمته الحكومة لـ تجريم الاعتصامات, معتبرا هذا المشروع مؤشرا آخر علي توجه سياسي يقف حائلا ضد أي ديمقراطية حقيقية من حق هذا الشعب أن ينالها ويمارسها, وتراجعا غير مقبول وغير مبرر عن مكتسبات الثورة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق