ترد ليبيا بعد أن تعرضت دفاعاتها لضربات مدمرة من قوات جوية غربية بحملة دعائية صاخبة تهدف لتصويرها ضحية بريئة لعدوان (استعماري صليبي).
وقالت ليبيا الخميس إن عدد القتلى المدنيين في خمسة أيام من الضربات الجوية لقوات التحالف بلغ نحو 100 واتهمت الحكومات الغربية بالقتال إلى جانب
المعارضة.
وقال موسى ابراهيم المتحدث باسم الحكومة أيضا إن الحكومة الليبية تعتقد أن القوات الغربية تخطط لمهاجمة البنية التحتية للبث الاذاعي والتلفزيوني ربما في وقت لاحق يوم الخميس.
وأضاف في تصريحات للصحفيين أن ما يحدث الآن هو أن الحكومات الغربية تقاتل في صف المعارضة وقال إن قرار الأمم المتحدة لم يسمح بهذا.
وأضاف أن معلومات وردت للحكومة عن أن البنية التحتية للبث الإذاعي والتلفزيوني والاتصالات سيتم استهدافها بضربات جوية. وقال إن هذا إذا حدث سيكون عملا غير أخلاقي وغير قانوني لأنها أهداف مدنية.
وقال إبراهيم إن عدد القتلى المدنيين بسبب الضربات الجوية يقترب من 100.
وينفي مسؤولون عسكريون غربيون مقتل أي مدنيين في الحملة لفرض منطقة حظر طيران فوق ليبيا لحماية المدنيين من القوات الحكومية.
وقال إبراهيم إن الحكومة التزمت بكلمتها حيث يسري وقف لإطلاق النار وان قواتها ترد فقط على الضربات الجوية وهو ما اعتبره حقا لها في حين تهاجم قوات المعارضة في الشرق القوات الحكومية تحت غطاء الضربات الجوية.
ومن خلال بيانات في التلفزيون الرسمي وأحداث صحفية معدة سلفا بعناية في طرابلس تعمل حكومة القذافي بجد شديد لإقناع العالم بأن قواتها لم تشارك في عمليات عسكرية ضد مدنيين في مدن يسيطر عليها المحتجون.
وقالت ليبيا الخميس إن عدد القتلى المدنيين في خمسة أيام من الضربات الجوية لقوات التحالف بلغ نحو 100 واتهمت الحكومات الغربية بالقتال إلى جانب
المعارضة.
وقال موسى ابراهيم المتحدث باسم الحكومة أيضا إن الحكومة الليبية تعتقد أن القوات الغربية تخطط لمهاجمة البنية التحتية للبث الاذاعي والتلفزيوني ربما في وقت لاحق يوم الخميس.
وأضاف في تصريحات للصحفيين أن ما يحدث الآن هو أن الحكومات الغربية تقاتل في صف المعارضة وقال إن قرار الأمم المتحدة لم يسمح بهذا.
وأضاف أن معلومات وردت للحكومة عن أن البنية التحتية للبث الإذاعي والتلفزيوني والاتصالات سيتم استهدافها بضربات جوية. وقال إن هذا إذا حدث سيكون عملا غير أخلاقي وغير قانوني لأنها أهداف مدنية.
وقال إبراهيم إن عدد القتلى المدنيين بسبب الضربات الجوية يقترب من 100.
وينفي مسؤولون عسكريون غربيون مقتل أي مدنيين في الحملة لفرض منطقة حظر طيران فوق ليبيا لحماية المدنيين من القوات الحكومية.
وقال إبراهيم إن الحكومة التزمت بكلمتها حيث يسري وقف لإطلاق النار وان قواتها ترد فقط على الضربات الجوية وهو ما اعتبره حقا لها في حين تهاجم قوات المعارضة في الشرق القوات الحكومية تحت غطاء الضربات الجوية.
ومن خلال بيانات في التلفزيون الرسمي وأحداث صحفية معدة سلفا بعناية في طرابلس تعمل حكومة القذافي بجد شديد لإقناع العالم بأن قواتها لم تشارك في عمليات عسكرية ضد مدنيين في مدن يسيطر عليها المحتجون.
طرابلس | |||
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق