أبدى رئيس جهاز الموساد الأسبق "شيبتاى شابيط" تشاؤمه بخصوص نتائج ثورات
"الربيع العربى" قائلا: "إنها ثورات يصعب جدا رؤية نتائجها، ويمكن القول
أن نتائجها لن تكون ديمقراطية على النمط الغربى".
وزعم شابيط، أن الدولتين اللتين نجحت فيهما الثورة، وهما مصر وتونس لم يشهدا بوادر ديمقراطية غربية، إنما صعودا للتيار الإسلامى خصوصا الإخوان المسلمين، مضيفا أن الجماعة تعد الجهة المهمة والأكثر تنظيما، ولديهم فرصة كبيرة فى التحول إلى قوة مؤثرة للسيطرة على مجلس الشعب المصرى، على حد قوله.
ونقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية عن رئيس جهاز الموساد الأسبق تصريحات له اليوم الثلاثاء، زعمه أن الهدوء الذى تشهده الضفة الغربية وعدم انخراط الفلسطينيين
فى مواجهات مع الجيش الإسرائيلى، فى ذكرى النكبة والنكسة، باستثناء ما جرى على حاجز "قلنديا" يعود إلى الازدهار الاقتصادى التى تشهده الضفة، على حد وصفه، مضيفا "عندما يكون البطن ممتلئا فإن الناس تفكر مرتين قبل الخروج إلى الشارع للاحتجاج".
وعن التخوفات الاقتصادية نتيجة لتداعيات الإعلان عن دولة فلسطينية فى شهر سبتمبر المقبل، قال شابيط "يمكننى أن أؤكد إنها ليس خطوة خطرة علينا، وهذه ليست نهاية العالم، وأنه إذا لم يتم منع هذه الخطوة، فإن النتيجة ستكون سيئة ولكنها ليست قاتلة".
اليوم السابع
وزعم شابيط، أن الدولتين اللتين نجحت فيهما الثورة، وهما مصر وتونس لم يشهدا بوادر ديمقراطية غربية، إنما صعودا للتيار الإسلامى خصوصا الإخوان المسلمين، مضيفا أن الجماعة تعد الجهة المهمة والأكثر تنظيما، ولديهم فرصة كبيرة فى التحول إلى قوة مؤثرة للسيطرة على مجلس الشعب المصرى، على حد قوله.
ونقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية عن رئيس جهاز الموساد الأسبق تصريحات له اليوم الثلاثاء، زعمه أن الهدوء الذى تشهده الضفة الغربية وعدم انخراط الفلسطينيين
فى مواجهات مع الجيش الإسرائيلى، فى ذكرى النكبة والنكسة، باستثناء ما جرى على حاجز "قلنديا" يعود إلى الازدهار الاقتصادى التى تشهده الضفة، على حد وصفه، مضيفا "عندما يكون البطن ممتلئا فإن الناس تفكر مرتين قبل الخروج إلى الشارع للاحتجاج".
وعن التخوفات الاقتصادية نتيجة لتداعيات الإعلان عن دولة فلسطينية فى شهر سبتمبر المقبل، قال شابيط "يمكننى أن أؤكد إنها ليس خطوة خطرة علينا، وهذه ليست نهاية العالم، وأنه إذا لم يتم منع هذه الخطوة، فإن النتيجة ستكون سيئة ولكنها ليست قاتلة".
اليوم السابع
0 التعليقات:
إرسال تعليق