أكد الانبا كيرلس أسقف نجع حمادى، أن قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية والكرازة المرقسية بصحة جيدة "وزى الفل" ولا صحة حول ما تردد عن تأخر البابا لزراعة كلية، مؤكدا أن بقاءه جاء لطلب الأطباء للتأكد من
استقرار الحالة الصحية، مشيرا إلى أن قداسة البابا سوف يغادر أمريكا مساء الأحد المقبل ويصل القاهرة صباح الاثنين بعد رحلة علاجية لمدة ثلاثة أسابيع.
وقال الأنبا كيرلس فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه عاد للقاهرة صباح الأربعاء من أمريكا بعد لقائه بقداسة البابا بمستشفى كيفلاند بولاية أوهايو، مؤكدا أن البابا يتابع أوضاع الوطن من خلال تقارير تقدم له من السكرتارية الخاصة به وأبدى ترحيبه بقرب صدور القانون الموحد لدور العبادة، مشيرا إلى أن الأهم من بنود المشروع هو التنفيذ حيث قال البابا "المهم التنفيذ مش الكلام".
وأضاف أن البابا لم يعرض عليه مشروع القانون ولكنه تابع بنوده من خلال ما نشر فى تقارير صحفية مصرية وسوف يناقش القانون بعد عودته مباشرة.
وقال الأنبا كيرلس الذى عاد للقاهرة بعد رحلة علاجية ورعوية أيضا، إن الأقباط فى أمريكا جميعهما بخير ولكن يصيبهم القلق على الأوضاع داخل مصر بعد تزايد الأحداث الطائفية ضد الأقباط وتسارع الأقباط للاستفسار حول أسباب تزايد هذه الأحداث والكل يتساءل: وماذا بعد؟ ولماذا لم يقبض على الجناة؟ ومن سيصل للسلطة؟وأبدى معظمهم تخوف من التيارات السلفية والإخوانية التى تزايدت بعد الثورة.\
اليوم السابع
استقرار الحالة الصحية، مشيرا إلى أن قداسة البابا سوف يغادر أمريكا مساء الأحد المقبل ويصل القاهرة صباح الاثنين بعد رحلة علاجية لمدة ثلاثة أسابيع.
وقال الأنبا كيرلس فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه عاد للقاهرة صباح الأربعاء من أمريكا بعد لقائه بقداسة البابا بمستشفى كيفلاند بولاية أوهايو، مؤكدا أن البابا يتابع أوضاع الوطن من خلال تقارير تقدم له من السكرتارية الخاصة به وأبدى ترحيبه بقرب صدور القانون الموحد لدور العبادة، مشيرا إلى أن الأهم من بنود المشروع هو التنفيذ حيث قال البابا "المهم التنفيذ مش الكلام".
وأضاف أن البابا لم يعرض عليه مشروع القانون ولكنه تابع بنوده من خلال ما نشر فى تقارير صحفية مصرية وسوف يناقش القانون بعد عودته مباشرة.
وقال الأنبا كيرلس الذى عاد للقاهرة بعد رحلة علاجية ورعوية أيضا، إن الأقباط فى أمريكا جميعهما بخير ولكن يصيبهم القلق على الأوضاع داخل مصر بعد تزايد الأحداث الطائفية ضد الأقباط وتسارع الأقباط للاستفسار حول أسباب تزايد هذه الأحداث والكل يتساءل: وماذا بعد؟ ولماذا لم يقبض على الجناة؟ ومن سيصل للسلطة؟وأبدى معظمهم تخوف من التيارات السلفية والإخوانية التى تزايدت بعد الثورة.\
اليوم السابع
0 التعليقات:
إرسال تعليق