وجاءت تعليقات الشباب في الصفحة الإلكترونية تعبيراً عن أسفهم لوجود مثل هؤلاء الشباب الذين لم يفكروا أن الاعتداء علي فتاة قد يكون اعتداء علي أخته أو أمه.
فيما حرص عدد من الصحفيين والإعلاميين علي إطلاق صفحة أخري علي «فيس بوك» تحت عنوان «اعتذار لماريانا عبده» يطالبون فيها بمحاكمة كل من تسول له نفسه ويحاول الاعتداء علي أي فتاة سواء بالتحرش أو بالضرب أو بالمعاكسة.
روزاليوسف
0 التعليقات:
إرسال تعليق