بيت لحم – بمناسبة الأسبوع العالمي من أجل السلام أقيمت خدمة صلاة مسكونية بعنوان " حان الوقت لحرية فلسطين ".
شارك في اعداد هذه الصلاة اعضاء في المنتدى المسكوني للسلام ، بالتعاون مع مجلس الكنائس العالمي ، وعدد من رجال الدين المسيحي في الأراضي المقدسة.
تضمنت الصلاة قراءات من الكتاب المقدس ، وترانيم وصلوات وأدعية ساهم في تلاوتها وتقديمها رجال دين مسيحيين من كافة الكنائس الأرثوذكسية ، والكاثوليكية والأنجيلية.
تقدم الحضور المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس
والأرشمندريت ، جوزيف صغبيني ممثلا لكنيسة الروم الكاثوليك ، والأب ابراهيم شوملي ممثلا عن الكنيسة اللاتينية.
كما حضر حشد من أبناء الكنائس المسيحية في محافظة بيت لحم ، ووفود مسيحية وأسلامية فلسطينية وأقيمت الصلاة في دير عمانوئيل الواقع قبالة جدار الفصل بين القدس وبيت لحم.
بعد الصلاة انطلق الجميع في مسيرة صامتة سلمية حيث ساروا بمحاذات الجدار الفاصل وصولا الى البوابات العسكرية.
وفي كلمة للمطران عطاالله حنا أمام وسائل الأعلام قال في ذكرى النكسة نؤكد:" ثباتنا في هذه الأرض وتمسكنا بوطننا ومقدساتنا ، ورفضنا للأجراءات الأحتلالية بكافة أشكالها والوانها. أن هذا الجدار العنصري يجب أن يزول ، فهو جدار يفصل الأخ عن اخيه ويفصل القدس عن بيت لحم ، نحن هنا كمسيحيين لكي نصلي من أجل الشعب الفلسطيني ، ومن أجل السلام المبني على العدالة ، ومن أجل رفع الظلم عن شعبنا الفلسطيني. نحن هنا لكي نقول باننا جزء أساسي من مكونات هذا الشعب فآلامه هي آلامنا وجراحه هي جراحنا وتطلعاته الوطنية هي تطلعاتنا. فلنرفع صوتنا منددين بالعنصرية وكافة الأجراءات الظالمة بحق شعبنا".
شارك في اعداد هذه الصلاة اعضاء في المنتدى المسكوني للسلام ، بالتعاون مع مجلس الكنائس العالمي ، وعدد من رجال الدين المسيحي في الأراضي المقدسة.
تضمنت الصلاة قراءات من الكتاب المقدس ، وترانيم وصلوات وأدعية ساهم في تلاوتها وتقديمها رجال دين مسيحيين من كافة الكنائس الأرثوذكسية ، والكاثوليكية والأنجيلية.
تقدم الحضور المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس
والأرشمندريت ، جوزيف صغبيني ممثلا لكنيسة الروم الكاثوليك ، والأب ابراهيم شوملي ممثلا عن الكنيسة اللاتينية.
كما حضر حشد من أبناء الكنائس المسيحية في محافظة بيت لحم ، ووفود مسيحية وأسلامية فلسطينية وأقيمت الصلاة في دير عمانوئيل الواقع قبالة جدار الفصل بين القدس وبيت لحم.
بعد الصلاة انطلق الجميع في مسيرة صامتة سلمية حيث ساروا بمحاذات الجدار الفاصل وصولا الى البوابات العسكرية.
وفي كلمة للمطران عطاالله حنا أمام وسائل الأعلام قال في ذكرى النكسة نؤكد:" ثباتنا في هذه الأرض وتمسكنا بوطننا ومقدساتنا ، ورفضنا للأجراءات الأحتلالية بكافة أشكالها والوانها. أن هذا الجدار العنصري يجب أن يزول ، فهو جدار يفصل الأخ عن اخيه ويفصل القدس عن بيت لحم ، نحن هنا كمسيحيين لكي نصلي من أجل الشعب الفلسطيني ، ومن أجل السلام المبني على العدالة ، ومن أجل رفع الظلم عن شعبنا الفلسطيني. نحن هنا لكي نقول باننا جزء أساسي من مكونات هذا الشعب فآلامه هي آلامنا وجراحه هي جراحنا وتطلعاته الوطنية هي تطلعاتنا. فلنرفع صوتنا منددين بالعنصرية وكافة الأجراءات الظالمة بحق شعبنا".
0 التعليقات:
إرسال تعليق