من مكتبى بهذا الشأن، بل ربما يكون رأيا شخصيا فرضه أحد الأشخاص المتشددين وليس لى به أى علاقة، والدليل على ذلك عدم وجود توقيعى على الورقة والاكتفاء بكتابة اسمى لينسب الكلام لى دون علمى.
وأضاف قررت بعدها رفع الورقة من الأماكن المعلقة فيها، حتى لا يثير الأمر استياء أحد أو يتهمنى الطلبة بمعاداة حقوق الإنسان.
من جانبهم أكد الطلاب فى الكلية على أن العميد نشر القرار بالفعل، مشيرين إلى أنه لا يمكن لأحد نشر مثل هذه القرارات إلا بموافقة من العميد أو وكيل الكلية.
وقالوا إن نفى العميد، ما هو إلا تراجع عن القرار، لجأ إليه بسبب الهجوم الإعلامى عليه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق