شن المهندس عادل فخري دانيال رئيس حزب الاستقامة هجوما عنيفا علي الدكتور عصام شرف واتهمه بانه مازال يعمل بعقلية العصر البائد، مؤكدا انهيطالب المشير بأن يثبت مصداقيته التي لا يشكك فيها احد ويطبق العدل ويعيد 7000 قبطي الي منازلهم باطفيح ممن تم طردهم من قبل بلطجية الحرس القديم الذي يريد اشاعة الفوضي
وأضاف ان حالة الفوضي التي يسعي لها الحرس الخفي للنظام السابق يعمل بمنهجية وبترتيب حيث ان تفجير الموقف بين المسلمين والاقباط تم بعد تكليف حكومة شرف واكد ان ما يساعد هؤلاء هو البطء في التحرك تجاههم حيث انهم تأكدوا من هذا البطء بدليل انه للآن لم يتم الاعلان عن محرض موقعة الجمل الشهيرة.
وطالب دانيال بضرورة اقالة ومحاكمة محافظ حلوان بتهمة التحريض علي هدم الكنيسة وكذا محافظ الجيزة الذي تسبب في احداث العمرانة قبل نحو 3 اشهر وتساءل لماذا يصر المسئولين الحاليين علي الابقاء علي هذه الشخصيات التي تعد اجندة صهيونية تستهدف تحويل مصر لفوضي وتوجيه انظار المصريين للداخل في الوقت الذي يقوم العدو الصهيوني بهدم المسجد الاقصي فضلا عن تنفيذ رغبة النظام السابق في تحويل مصر "لخرابة" يصعب علي القائد القادم حكمهاواكد دانيال انه ضد الدعاوي التي تطالب بالغاء قانون الطوارئ بل يطالب بالابقاء عليه لمحاكمة الفاسدين والارهايين الذين يعبثون بامن المواطن بل يجب محاكمتهم بميدان التحرير.
وتعجب من اعتراف زكريا عزمي لبرنامج مباشر بقناة اوربت علي انه مازال المسئول عن ديوان الرئاسة في الوقت الذي تعلن وسائل الاعلام انه مختفي.
واضاف دانيال ان التسويف واضاعة الوقت من قبل الحكومة بهدف ابقاء اثار جرائم المسئولين السابقين لن يتغير واكد انه يستعد لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة مطالباً بالدولة المدنية التي لا تفرق بين قبطي ومسلم.
واكد ان ما حدث قبل يومين بأطفيح خير دليل علي وحدة الشعب حيث اختلط دم المسلمين والمسيحيين واضاف انه يطالب بسرعة علاج المصابين في هذه الحادثة.
واكد ان الذين تحاوروا في الازمة الاخيرة مرفضين من الاقباط باعتبارهم نفس الوجوه التي كانت تتكلم باسمهم في العصر البائد واكد انه سيخوض حملة لرفض التعديلات الدستورية المزمع الاستفتاء عليها يوم 19 القادم مؤكدا انها محاولات لترقيع الدستور ومضيعة للوقت وتعجب كيف سيتم الاستفتاء القادم في ظل اختفاء امني ولماذا لم يتم الاستفتاء علي اختيار لجنة تأسيسية لتعديل الدستور المقبل، مؤكدا ان الدستور الذي يتم ترقيعه يكرس الاستبداد حيث انه لم يمس سلطات رئيس الجمهورية التي تبلغ 36 صلاحية.
واضاف ان التعديل الجديد به عوار بحيث انه حدد حداً لمرشح الرئاسة ولم يحدد حد اقصي ويجور علي حق الشباب الذين قادوا ثورة 25 يناير المجيدة وتوقع دانيال ان تشهد الايام المقبلة اوات قبطية تطالب باسقاط المشير وهو ما لا يجب ان يصل اليه الحال.
واضاف ان شرف لم يأت بوزراء جدد ولم يهتم بالشعب في اختياراته،حيث ان معظم الوزارة تخطت سنن الستين
وأضاف ان حالة الفوضي التي يسعي لها الحرس الخفي للنظام السابق يعمل بمنهجية وبترتيب حيث ان تفجير الموقف بين المسلمين والاقباط تم بعد تكليف حكومة شرف واكد ان ما يساعد هؤلاء هو البطء في التحرك تجاههم حيث انهم تأكدوا من هذا البطء بدليل انه للآن لم يتم الاعلان عن محرض موقعة الجمل الشهيرة.
وطالب دانيال بضرورة اقالة ومحاكمة محافظ حلوان بتهمة التحريض علي هدم الكنيسة وكذا محافظ الجيزة الذي تسبب في احداث العمرانة قبل نحو 3 اشهر وتساءل لماذا يصر المسئولين الحاليين علي الابقاء علي هذه الشخصيات التي تعد اجندة صهيونية تستهدف تحويل مصر لفوضي وتوجيه انظار المصريين للداخل في الوقت الذي يقوم العدو الصهيوني بهدم المسجد الاقصي فضلا عن تنفيذ رغبة النظام السابق في تحويل مصر "لخرابة" يصعب علي القائد القادم حكمهاواكد دانيال انه ضد الدعاوي التي تطالب بالغاء قانون الطوارئ بل يطالب بالابقاء عليه لمحاكمة الفاسدين والارهايين الذين يعبثون بامن المواطن بل يجب محاكمتهم بميدان التحرير.
وتعجب من اعتراف زكريا عزمي لبرنامج مباشر بقناة اوربت علي انه مازال المسئول عن ديوان الرئاسة في الوقت الذي تعلن وسائل الاعلام انه مختفي.
واضاف دانيال ان التسويف واضاعة الوقت من قبل الحكومة بهدف ابقاء اثار جرائم المسئولين السابقين لن يتغير واكد انه يستعد لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة مطالباً بالدولة المدنية التي لا تفرق بين قبطي ومسلم.
واكد ان ما حدث قبل يومين بأطفيح خير دليل علي وحدة الشعب حيث اختلط دم المسلمين والمسيحيين واضاف انه يطالب بسرعة علاج المصابين في هذه الحادثة.
واكد ان الذين تحاوروا في الازمة الاخيرة مرفضين من الاقباط باعتبارهم نفس الوجوه التي كانت تتكلم باسمهم في العصر البائد واكد انه سيخوض حملة لرفض التعديلات الدستورية المزمع الاستفتاء عليها يوم 19 القادم مؤكدا انها محاولات لترقيع الدستور ومضيعة للوقت وتعجب كيف سيتم الاستفتاء القادم في ظل اختفاء امني ولماذا لم يتم الاستفتاء علي اختيار لجنة تأسيسية لتعديل الدستور المقبل، مؤكدا ان الدستور الذي يتم ترقيعه يكرس الاستبداد حيث انه لم يمس سلطات رئيس الجمهورية التي تبلغ 36 صلاحية.
واضاف ان التعديل الجديد به عوار بحيث انه حدد حداً لمرشح الرئاسة ولم يحدد حد اقصي ويجور علي حق الشباب الذين قادوا ثورة 25 يناير المجيدة وتوقع دانيال ان تشهد الايام المقبلة اوات قبطية تطالب باسقاط المشير وهو ما لا يجب ان يصل اليه الحال.
واضاف ان شرف لم يأت بوزراء جدد ولم يهتم بالشعب في اختياراته،حيث ان معظم الوزارة تخطت سنن الستين
0 التعليقات:
إرسال تعليق