صرح "أمين هلال"، خادم بكنيسة الإخوة الإنجيلية، أن كنيسة "الإخوة" بباقور -مركز أبوتيج بمحافظة أسيوط، تعرضت لتعدي من أحد المحامين ويدعى (أ.أ.س) وقام باحتلالها.
وأضاف هلال في تصريحات خاصة لـ"الأقباط متحدون"، أن الكنيسة تأسست في عام 1914، وكانت تتم الصلاة فيها في هدوء، وفى عام 1997 اشترى احد المسلمين البيت المجاور للكنيسة، وقام بكسر الحائط الفاصل واخذ المقاعد والترابيزة والكتب المقدسة، فقامت الكنيسة برفع قضية ضده، فحكم القضاء بتعيين جندي أمن مركزي يفصل بين الكنيسة والبيت، ومرت 14 سنة حتى الآن ولم يفصل القضاء نهائيًا في الأمر، وعندما حدثت الأحداث الأخيرة وأثناء الفراغ الامنى للبلاد قام المحامى منذ 10 أيام بهدم الحائط واستولى على الكنيسة، فقدمنا طلب لمأمور مركز أبو تيج ولمحافظ أسيوط وللحكام العسكري باسترجاع الكنيسة وحتى الآن لم يصلنا اى رد
وأوضح هلال، أن الأمن اقترح حلا بأن يتم بالتراضي مع صاحب المنزل المجاور، في اختيار مكان آخر لبناء الكنيسة وسط التجمعات المسيحية بنفس المساحة (14 سهم) وترك مكان الكنيسة الأصلية، خاصة أن الكنيسة كان بها عدد كبير من الشيوخ (المتقدمين في السن) تزوج أولادهم وانتقلوا لأماكن أخرى.
وأضاف هلال في تصريحات خاصة لـ"الأقباط متحدون"، أن الكنيسة تأسست في عام 1914، وكانت تتم الصلاة فيها في هدوء، وفى عام 1997 اشترى احد المسلمين البيت المجاور للكنيسة، وقام بكسر الحائط الفاصل واخذ المقاعد والترابيزة والكتب المقدسة، فقامت الكنيسة برفع قضية ضده، فحكم القضاء بتعيين جندي أمن مركزي يفصل بين الكنيسة والبيت، ومرت 14 سنة حتى الآن ولم يفصل القضاء نهائيًا في الأمر، وعندما حدثت الأحداث الأخيرة وأثناء الفراغ الامنى للبلاد قام المحامى منذ 10 أيام بهدم الحائط واستولى على الكنيسة، فقدمنا طلب لمأمور مركز أبو تيج ولمحافظ أسيوط وللحكام العسكري باسترجاع الكنيسة وحتى الآن لم يصلنا اى رد
وأوضح هلال، أن الأمن اقترح حلا بأن يتم بالتراضي مع صاحب المنزل المجاور، في اختيار مكان آخر لبناء الكنيسة وسط التجمعات المسيحية بنفس المساحة (14 سهم) وترك مكان الكنيسة الأصلية، خاصة أن الكنيسة كان بها عدد كبير من الشيوخ (المتقدمين في السن) تزوج أولادهم وانتقلوا لأماكن أخرى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق