قال الدكتور مصطفى الفقى، رئيس لجنة الشئون العربية فى مجلس الشورى "المنحل": إن المشكلة الطائفية أخطر ما نواجهه، لأنها ليست عابرة، وإنما متراكمة ومتجذرة، مؤكداً أنها تحتاج إلى حلول مختلفة. مضيفاً فى كلمته القصيرة بمجلس الوزراء اليوم، أنه يجب أن يكون الملف القبطى بعيداً عن جهاز الأمن، داعياً إلى حوار مجتمعى، لأن الأقباط شركاء حقيقيين فى المجتمع.
وتابع "الفقى": "يجب أن نلتمس عذراً فيما نراه.. فالعدالة الاجتماعية بمعناها الحقيقى يجب أن تطبق وليس بمعناها الذى عودنا عليه النظام السابق".
وأشار "الفقى" إلى تخوفه من موجة الغليان المقبلة، مؤكداً أنها ستكون "ثورة الجياع"، قائلاً: "أحذر من موجة أشد من تظاهرات الأقباط والسلفيين، فالذين خرجوا إلى الشوارع وقاموا بالثورة هم أبناء الطبقة الوسطى، لكن سكان العشوائيات لم يخرجوا حتى الآن.. كل الموجات السابقة تأثيرها سيكون أقل من ثورة الجياع"
وتابع "الفقى": "يجب أن نلتمس عذراً فيما نراه.. فالعدالة الاجتماعية بمعناها الحقيقى يجب أن تطبق وليس بمعناها الذى عودنا عليه النظام السابق".
وأشار "الفقى" إلى تخوفه من موجة الغليان المقبلة، مؤكداً أنها ستكون "ثورة الجياع"، قائلاً: "أحذر من موجة أشد من تظاهرات الأقباط والسلفيين، فالذين خرجوا إلى الشوارع وقاموا بالثورة هم أبناء الطبقة الوسطى، لكن سكان العشوائيات لم يخرجوا حتى الآن.. كل الموجات السابقة تأثيرها سيكون أقل من ثورة الجياع"
0 التعليقات:
إرسال تعليق