اختفت في الرابع من مارس الجاري، فتاة قبطبة تُدعى "مريم صالح"- 19 عامًا ونصف- وذلك في ظروف غامضة.
وفي حديث خاص لـ"الأقباط متحدون"، قالت والدة الفتاة: إن الفتاة ذهبت إلى الكنيسة بصحبة صديقاتها من نفس الشارع، إلا أنها لم تعد معهن، وأن علاقة الأسرة بسكان المنطقة والجيران علاقة طيبة ولا توجد أي عداوات أو خلافات بينهم. موضحةً أنهم توجَّهوا على الفور لقسم الشرطة وحرَّروا محضرًا بالحادث برقم (1088 /2011)، مضيفةً أن ابنتها "أمية"، وكانت مخطوبة، وستتزوج بعد عيد القيامة مباشرةً.
وأكَّدت والدة الفتاة أن أحد الأشخاص إتصل بهم عبر تليفون محمول بعد اختفاء ابنتهم، مطالبًا إياهم بدفع مبلغ (5000) جنيه لإرجاعها، وعندما كان يحدِّد موعدًا لمقابلتهم، يغلق تليفونه عند حلول الموعد المحدَّد. وقالت: "إننا نعيش في مأساة، ونطالب المجلس الأعلى للقوات المسلَّحة ووزير الداخلية وكافة الجهات المسئولة في الدولة بالتدخل لعودتها."
وفي حديث خاص لـ"الأقباط متحدون"، قالت والدة الفتاة: إن الفتاة ذهبت إلى الكنيسة بصحبة صديقاتها من نفس الشارع، إلا أنها لم تعد معهن، وأن علاقة الأسرة بسكان المنطقة والجيران علاقة طيبة ولا توجد أي عداوات أو خلافات بينهم. موضحةً أنهم توجَّهوا على الفور لقسم الشرطة وحرَّروا محضرًا بالحادث برقم (1088 /2011)، مضيفةً أن ابنتها "أمية"، وكانت مخطوبة، وستتزوج بعد عيد القيامة مباشرةً.
وأكَّدت والدة الفتاة أن أحد الأشخاص إتصل بهم عبر تليفون محمول بعد اختفاء ابنتهم، مطالبًا إياهم بدفع مبلغ (5000) جنيه لإرجاعها، وعندما كان يحدِّد موعدًا لمقابلتهم، يغلق تليفونه عند حلول الموعد المحدَّد. وقالت: "إننا نعيش في مأساة، ونطالب المجلس الأعلى للقوات المسلَّحة ووزير الداخلية وكافة الجهات المسئولة في الدولة بالتدخل لعودتها."
0 التعليقات:
إرسال تعليق