وأشار "الشحات" أنه كون القبطي كافر لا ينفي ضرورة التعايش السلمي معه، موضحًا أن القرآن الذي اسماهم كفار هو الذي حثَّنا على ضرورة التعايش
السلمي معهم .
وأوضح أن النظام السابق صوَّر السلفيين على أنهم فزاعة، ولكن السلفيين قاموا بصد هجوم على كنيسة بالعريش أثناء الثورة، ولكن جاء التفزيع مرة أخرى من أعداء مصر لبث الفتنة بين المصريين .
كما أشار "الشحات" إن السلفية تيار فكري له كيانات مختلفة، وهي جماعة دعوية مثل أنصار السنة، مشيرًا إلى أن الشيخ "محمد حسان" و"أبو اسحق الحويني" وغيرهم دعاه سلفيين لا ينتمون لجماعة معينة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق