ومن جهة أخرى انتقدت الصفحة موقف الشيخ رمضان البوطى الممالئ للنظام السورى، وهو ما كان بمثابة الصدمة تجاه الشيخ السورى الذى طالما التف السوريون حول حلقات العلم الخاصة به.
ومن على صفحة الدعم السورية للشيخ القرضاوى، نقرأ مشاركة لشخص يدعى حلبي سوريا ، يقول:" اللهم زده عمرا ليصلي بنا في ساحة الحرية الشام"، وآخر يدعى لا للخنوع والاستبداد يقول:" بارك الله فيك يا قرضاوي وبارك في كل شخص حر....في سوريا عندنا تحول علماء الدين الى أصنام في خدمة النظام الفاسد..ويخرجون الفتاوى لأعمالهم البشعة...لن يفلتون من غضب الله عليهم..البوطي وحسون وغيرهم كثير....فليبارك الله في كل شخص لا يصمت عن الحق"، ويقول رامى النحلاوى:" أطال الله بعمرك وكثر الله من أمثالك الرجال الطيبون الصالحون الزاهدون الذين يبحثون عن العمل الصالح ليدخلوا به الجنة شكرا لك أيها الرجل الطيب وكثر الله من أمثالك من المسلمين الصالحين الطيبين".
إلى ذلك تتعرض الصفحة لهجوم ضار من بعض الأشخاص ممن يسميهم أعضاء الصفحة بـ " طلائع البعث"، حيث يقومون بتوجيه الشتائم، وكتابة تعليقات نابية بحق الثورة، والقرضاوى.
الوفد
0 التعليقات:
إرسال تعليق