يعرف أعداء هذا الوطن جيداً أن سلاح الإيقاع به يكمن فى الفتنة الطائفية، والوقائع والأحداث التى تشهدها مصر عقب عودتها لدورها الريادى فى المنطقة تجعلنا نحللها رغماً عنا وفقا لسيناريو «المؤامرة» الذى تحركه أياد وأطراف خفية تصارعت وتسابقت رغبة فى إشعال الفتنة بين عنصرى نسيج الأمة، واستخدمت كافة الأوراق المطروحة على الساحة من الحركات القبطية التى ترغب فى تحقيق مكاسب سياسية
أو بعض التيارات الإسلامية وفى مقدمتها «السلفيون» لتحقيق حلم الدولة الإسلامية.
سيناريوهات المؤامرة لم تخرج عن أيادى بعض فلول النظام وميليشيات جهاز أمن الدولة المنحل لتوجيه اهتمام الرأى العام بعيدا عن محاكمة مبارك وأعوانه أو لتنفيذ مخطط الهروب المتوقع لرموز النظام السابق إضافة للدور المؤثر الذى تقوم به المخابرات الإسرائيلية لإشاعة سيناريو الفوضى حفاظاً على مصالحها فى المنطقة لاسيما بعد رعاية القاهرة للمصالحة بين الأطراف الفلسطينية.
أكتوبر
أو بعض التيارات الإسلامية وفى مقدمتها «السلفيون» لتحقيق حلم الدولة الإسلامية.
سيناريوهات المؤامرة لم تخرج عن أيادى بعض فلول النظام وميليشيات جهاز أمن الدولة المنحل لتوجيه اهتمام الرأى العام بعيدا عن محاكمة مبارك وأعوانه أو لتنفيذ مخطط الهروب المتوقع لرموز النظام السابق إضافة للدور المؤثر الذى تقوم به المخابرات الإسرائيلية لإشاعة سيناريو الفوضى حفاظاً على مصالحها فى المنطقة لاسيما بعد رعاية القاهرة للمصالحة بين الأطراف الفلسطينية.
أكتوبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق