ووضع خليل خريطة لأقباط المهجر في الخارج قائلا إن مايكل منير أحضره جهاز الأمن وانقطعت علاقته بالولايات المتحدة منذ مجيئه إلي مصر عام 2005 وبدأوا في تلميعه
وأطلقوا عليه رجل أعمال رغم أنه رئيس منظمة تدعي"أيد في أيد" وليس رجلا اقتصاديا ليطلق عليه هذا الوصف.
أما عوض شفيق ومدحت قلادة فهما لا يمثلان أقباط المهجر وكانت لهم تعاملات مع أجهزة الأمن، وأن مؤتمرهما الأخير في القاهرة تم تحت رعاية الأمن، مشيرا إلى أن عوض شفيق ليس دكتورا في القانون الدولي وهو محام عام ولكن الدولة اختارته رغم تواجد آلاف من الأقباط علي مستوي عال من الثقافة لم يتم اختيارهم من الدولة في النظام السابق للحديث معهم.
واتهم خليل هاني عزيز مستشار البابا شنودة بأنه أحد المقربين من أجهزة الأمن وأطلقت عليه في إحدي الوثائق المسربة بأنه "هاني اللذيذ" مشيرا إلى أن أمن الدولة قام بفرضه علي البابا شنودة.
وانتقل خليل في حواره إلي موريس صادق واصفا إياه بأنه شخص موتور، ويعمل علي إطلاق التصريحات المسيئة للظهور علي الساحة إعلاميا ولكنه أعلن أنه ضد سحب الجنسية المصرية منه ؛ لأن سحب الجنسية لايكون إلا في حالة الخيانة العظمي.
الوفد
0 التعليقات:
إرسال تعليق