...وو

نحن هنا من اجلك
اذا كانت لـك اي طلبات مسـاعده اكتب لنا
ونحن سوف نتكاتف معك من اجل تحقيقها

yo

السبت، يونيو 4

مباحث القاهرة: مذيعة التحرير اسمها "ميرى" وتعمل فى محطة C T V القبطية

مباحث القاهرة: مذيعة التحرير اسمها "ميرى" وتعمل فى محطة C T V القبطية

إبراهيم مصطفي

أشارت تحريات مباحث القاهرة، إلى أن المذيعة التى تم الاعتداء عليها من قبل بعض البلطجية بميدان التحرير اليوم، تدعى "ميرى" وتعمل بقناة C T V.. وأنه جارٍ الاستعلام عنها وعن مكان إقامتها لسماع أقوالها فى المحضر. 



يذكر أن قناة c t v تعنى "ربنا موجود" وتبث على القمر الأوروبي.. وهي ملك لرجل الأعمال ثروت باسيلي.. وقد تم بدء بثها في 14 نوفمبر عام 2007. وهى قناة رسمية تابعة للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

شائعة المذيعة الإسرائيلية وراء الاعتداء على ضابط الشرطة بميدان التحرير


شريف أبو الفضل

روى شهود عيان تفاصيل حادث الاعتداء على ضابط الشرطة بميدان التحرير وأكدوا أن مشادات وقعت بين مجموعة من البلطجية وإحدى المذيعات بسبب محاولة منعها من التصوير داخل الميدان. وقال خالد محمد الزرعى عامل فى إحدى المدابغ إن البلطجية اعتدوا بالضرب على المجنى عليها وأشاعوا أنها مذيعة إسرائيلية تقوم بالتجسس على الثوار وقاموا بسبها وضربها فتدخل ملازم أول وحاول نقلها بسيارة عمله الأمر الذي لأثار البلطجية الذين تجمهروا حوله وحاولوا الاعتداء عليه بالضرب فقام بإطلاق خمسه أعيرة نارية فى الهواء.
وأضاف عبد المنعم على تاجر خردة أنه فى ذلك الوقت شاهد ضابط الشرطة يجرى ناحية مجمع التحرير ووراءه مجموعة من البلطجية والثوار الذين أصابهم الفزع نتيجة صوت الأعيرة الناريةو قبل مسجد عمر مكرم بأمتار قليلة سقط الضابط على الأرض وانقض عليه البلطجية واعتدوا عليه بالضرب وأحدثوا بجسده إصابات بالغة وأخذوا سلاحه الميرى قبللا أن تتدخل مجموعة من المتظاهرين لإنقاذه وقاموا بنقله إلى مسجد عمر مكرم واستدعوا سيارة اسعاف لنقله إلى المستشفى بينما قامت قوات من الجيش بتأمين المصاب.
ولجأ الشيخ مظهر شاهين إمام مسجد عمر مكرم إلى حيلة لانقاذ المجنى عليه ويدعى ملازم أول أحمد سامي من قوات أمن القاهرة، من الموت حيث خلع عنه ملابسه الميرى وبدلها بملابس مدنية وتمكن من اخراجه ونقله إلى مستشفى المنيل الجامعي.
وأضاف أحمد متولى (عامل ) أن المتظاهرين نجحوا فى إعادة الطبنجة الخاصة به مرة أخري وتسليمها إلى وحده الشرطة المتواجدة فى مجمع التحرير.

الاهرام

0 التعليقات:

إرسال تعليق