ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن القائمين على مخطط بناء مركز إسلامى ومسجد فى مانهاتن، بالقرب من منطقة أحداث 11 سبتمبر، فى نيويورك،
يدرسون مشروعا جديدا على نفس القدر من الجدل، وهو تأسيس مركز ثقافى يعزز حوار الأديان، على أن يكون موقعه نفس الموقع المقترح للمسجد، أى على بعد مجمعين سكنيين من منطقة "جرواند زيرو"، أو فى مكان آخر فى نفس الحى.
ونقلت الصحيفة عن ديزى خان، المديرة التنفيذية للمجتمع الأمريكى للنهوض بالمسلمين، قولها إنها وزوجها الإمام، فيصل عبد الرءوف، وهما المؤسسان للمشروع المثير للجدل والذى تم تقويضه هذا العام، بعد الخلاف الذى وقع بينهما وبين شريكهما صاحب العقار، يعملان على تطوير مشروع جديد "أكبر من حيث المفهوم"، من ذلك الذى كان من المقرر إنشاؤه فى "51 بارك بلاس"، ويقوم على إبدال المركز الإسلامى والمسجد بمركز ثقافى يعزز حوار الأديان.
وأضافت "نيويورك تايمز" أن المشروع الجديد سيتمحور حول حوار الأديان، بدلا من أن يكون إسلاميا فقط، وسيضم مركزا لتسوية النزاعات بين الأديان.
يدرسون مشروعا جديدا على نفس القدر من الجدل، وهو تأسيس مركز ثقافى يعزز حوار الأديان، على أن يكون موقعه نفس الموقع المقترح للمسجد، أى على بعد مجمعين سكنيين من منطقة "جرواند زيرو"، أو فى مكان آخر فى نفس الحى.
ونقلت الصحيفة عن ديزى خان، المديرة التنفيذية للمجتمع الأمريكى للنهوض بالمسلمين، قولها إنها وزوجها الإمام، فيصل عبد الرءوف، وهما المؤسسان للمشروع المثير للجدل والذى تم تقويضه هذا العام، بعد الخلاف الذى وقع بينهما وبين شريكهما صاحب العقار، يعملان على تطوير مشروع جديد "أكبر من حيث المفهوم"، من ذلك الذى كان من المقرر إنشاؤه فى "51 بارك بلاس"، ويقوم على إبدال المركز الإسلامى والمسجد بمركز ثقافى يعزز حوار الأديان.
وأضافت "نيويورك تايمز" أن المشروع الجديد سيتمحور حول حوار الأديان، بدلا من أن يكون إسلاميا فقط، وسيضم مركزا لتسوية النزاعات بين الأديان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق