اكد المخرج خالد يوسف أثناء مشاركته فى اعتصام الأقباط بماسبيرو، أنه لابد من سرعة إصدار أحكام رادعة ضد مرتكبى الجرائم ضد المسيحيين، مطالبا بفض الاعتصام بعد الاستجابة للمطلب الرئيسى للنقاش فى بقية المطالب، والتوصل إلى كيفية تنفيذها.
واعتبر يوسف أن كل من دعا لحرق الكنائس لابد من محاكمته بتهمة الخيانة العظمى، مشيرا إلى أن عبير لها الحق الكامل فى اعتناق أى ديانة، وأنه إذا تم حجزها من قبل
الكنيسة، فلابد من محاسبة المسئولين عن ذلك.
وأضاف يوسف لـ "اليوم السابع" أن المشكلة المسيحية هى مشكلة احتقان طائفى، عانى منه الأقباط منذ 40 عاما، متمثلة فى التهميش لهم للمشاركة الفعلية فى الحياة السياسية، وحقهم فى أداء شعائرهم الدينية بحرية.
واعتبر يوسف أن كل من دعا لحرق الكنائس لابد من محاكمته بتهمة الخيانة العظمى، مشيرا إلى أن عبير لها الحق الكامل فى اعتناق أى ديانة، وأنه إذا تم حجزها من قبل
الكنيسة، فلابد من محاسبة المسئولين عن ذلك.
وأضاف يوسف لـ "اليوم السابع" أن المشكلة المسيحية هى مشكلة احتقان طائفى، عانى منه الأقباط منذ 40 عاما، متمثلة فى التهميش لهم للمشاركة الفعلية فى الحياة السياسية، وحقهم فى أداء شعائرهم الدينية بحرية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق