واعتبر يوسف أن كل من دعا لحرق الكنائس لابد من محاكمته بتهمة الخيانة العظمى، مشيرا إلى أن عبير لها الحق الكامل فى اعتناق أى ديانة، وأنه إذا تم حجزها من قبل
الكنيسة، فلابد من محاسبة المسئولين عن ذلك.
وأضاف يوسف لـ "اليوم السابع" أن المشكلة المسيحية هى مشكلة احتقان طائفى، عانى منه الأقباط منذ 40 عاما، متمثلة فى التهميش لهم للمشاركة الفعلية فى الحياة السياسية، وحقهم فى أداء شعائرهم الدينية بحرية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق