قال د.محمد سليم العوا المفكر الإسلامى، إن قضية عبير مفجرة فتنة إمبابة لا شأن لها بالإسلام، وأن الشخص الذى كانت مختفية عنده أكد أنها لم تركع ركعة واحدة، والمسألة كلها "حب وغرام"، مضيفاً أنه عند سؤالها "إنتى لو أجبرتى للرجوع للمسحية مرة أخرى؟ ردت عبير عليه سأضطر للرجوع لزوجى السابق الذى لا أحبه".
وقال العوا خلال لقائه بطلاب جامعة الزقازيق، الذى نظمه اتحاد طلاب كلية الهندسة، إنه لا يزال يفكر فى أمر الترشح لانتخابات الرئاسة ولم يحسم الأمر إلى الآن، مشيراً إلى أن الدولة لم تنتهِ من إصدار قانون انتخابات الرئاسة.
وأكد العوا، أنه يريد النظام الرئيسى البرلمانى وليس مع النظام الرئيسى، كما دعا إلى ضرورة اختيار نواب الشعب المقبلين حريصين على مصلحة العامة للبلاد، لافتاً إلى أنه يؤيد نظام القوائم النسبية مع السماح بالمقاعد الفردية فى الانتخابات البرلمانية.
وأوضح العوا، أن الدولة الدينية هى التى يحكمها رجال الدين وهو نموذج غير موجود فى أى دولة سوى الفاتيكان، ولكن هناك دولة مدنية تستمد إرادتها من شعبها ودستورها مستمد من الشريعة الإسلامية ويحترم الأقلية الدينية.
موضحاً، أنه ضد توحيد الخطاب الدينى سواء فى الإسلام أو المسيحية، وأنه مع أن يصعد الإمام على المنبر لكى يعبر عن الناس.
واتهم العوا النظام بتوتر العلاقات بين الدول العربية والأفريقية لأهواء شخصية، مؤكداً على ضرورة عودة مصر لدورها الريادى مرة أخرى.
اليوم السابع
وقال العوا خلال لقائه بطلاب جامعة الزقازيق، الذى نظمه اتحاد طلاب كلية الهندسة، إنه لا يزال يفكر فى أمر الترشح لانتخابات الرئاسة ولم يحسم الأمر إلى الآن، مشيراً إلى أن الدولة لم تنتهِ من إصدار قانون انتخابات الرئاسة.
وأكد العوا، أنه يريد النظام الرئيسى البرلمانى وليس مع النظام الرئيسى، كما دعا إلى ضرورة اختيار نواب الشعب المقبلين حريصين على مصلحة العامة للبلاد، لافتاً إلى أنه يؤيد نظام القوائم النسبية مع السماح بالمقاعد الفردية فى الانتخابات البرلمانية.
وأوضح العوا، أن الدولة الدينية هى التى يحكمها رجال الدين وهو نموذج غير موجود فى أى دولة سوى الفاتيكان، ولكن هناك دولة مدنية تستمد إرادتها من شعبها ودستورها مستمد من الشريعة الإسلامية ويحترم الأقلية الدينية.
موضحاً، أنه ضد توحيد الخطاب الدينى سواء فى الإسلام أو المسيحية، وأنه مع أن يصعد الإمام على المنبر لكى يعبر عن الناس.
واتهم العوا النظام بتوتر العلاقات بين الدول العربية والأفريقية لأهواء شخصية، مؤكداً على ضرورة عودة مصر لدورها الريادى مرة أخرى.
اليوم السابع
0 التعليقات:
إرسال تعليق