تقدمت سيدة من سكان منطقة حكر أبو دومة ببلاغ النائب العام- يحمل رقم 10925 لسنة 2011م- ضد رجل الأعمال نجيب ساويرس بعد أن أجبرت على إخلاء المنزل الذي كانت تقيم فيه وهدمه بالقوة، بحجة المنفعة العامة، وهو ما أدى إلى تشريدها، رغم أنه لم يتم استغلال الأرض حتى الآن وظلت فضاء.
وقالت صباح خليفة مختار المقيمة في بلاغها الذي تطلب فيه بتحريك دعوى جنائية ضد ساويرس وكل من اللواء سعيد ميخائيل رئيس حي روض الفرج السابق، وعلي القبطي، أمين الحزب "الوطني"، إنه تم تشريدها هي وأولادها، بعد إجبارها على إخلاء المنزل،
وهدمه بحجة المنفعة العامة.
وأضافت إن قرار نزع الملكية لم يكن للمنفعة العامة، لكن منفعة ساويرس الذي كان يريد مراكز تجارية تضم نوادي القمار مثل نايل سات وكازينو الشجرة، من خلال الاتفاق مع سعيد ميخائيل على إخراج أهالي الحكر من ديارهم وكانت المكافأة تعيينه مستشارًا خاصًا له.
وقالت السيدة، إنه تم عرض مبلغ 15 ألف جنيه مقابل إخلاء المنزل، بالرغم من أن المبلغ الحقيقي لتعويضنا 160 ألف جنيه جنيه للحجرة. وأوضحت في بلاغها أن سعيد ميخائيل استولى على فارق السعر بالاتفاق مع المجلس المحلي وعلى رأسهم علي القبطي.
لذا طالبت بإعادة الأرض مرة أخرى، وأن يلتزم المتسبب في هدم المنازل ببناء أخرى جديدة على نفس الأرض، مع محاكمة اللواء سعيد ميخائيل ونجيب ساويرس وعلي القبطي، بتهمة الرشوة وتنفيذ قرار الغرض منه المصلحة الخاصة، وليست المصلحة العامة، وإخراج الناس من منازلها لبناء نوادي للقمار.
وقالت صباح خليفة مختار المقيمة في بلاغها الذي تطلب فيه بتحريك دعوى جنائية ضد ساويرس وكل من اللواء سعيد ميخائيل رئيس حي روض الفرج السابق، وعلي القبطي، أمين الحزب "الوطني"، إنه تم تشريدها هي وأولادها، بعد إجبارها على إخلاء المنزل،
وهدمه بحجة المنفعة العامة.
وأضافت إن قرار نزع الملكية لم يكن للمنفعة العامة، لكن منفعة ساويرس الذي كان يريد مراكز تجارية تضم نوادي القمار مثل نايل سات وكازينو الشجرة، من خلال الاتفاق مع سعيد ميخائيل على إخراج أهالي الحكر من ديارهم وكانت المكافأة تعيينه مستشارًا خاصًا له.
وقالت السيدة، إنه تم عرض مبلغ 15 ألف جنيه مقابل إخلاء المنزل، بالرغم من أن المبلغ الحقيقي لتعويضنا 160 ألف جنيه جنيه للحجرة. وأوضحت في بلاغها أن سعيد ميخائيل استولى على فارق السعر بالاتفاق مع المجلس المحلي وعلى رأسهم علي القبطي.
لذا طالبت بإعادة الأرض مرة أخرى، وأن يلتزم المتسبب في هدم المنازل ببناء أخرى جديدة على نفس الأرض، مع محاكمة اللواء سعيد ميخائيل ونجيب ساويرس وعلي القبطي، بتهمة الرشوة وتنفيذ قرار الغرض منه المصلحة الخاصة، وليست المصلحة العامة، وإخراج الناس من منازلها لبناء نوادي للقمار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق