كتبت: ماريا ألفي
دشن عدد من مستخدمي موقع التواصل "فيسبوك" حملة إليكترونية تطالب بمشاركة الأقباط بالانتخابات القادمة مع المسلمين ضد الإخوان، وجاءت الحملة تحت عنوان "حملة شعبية لمشاركة الأقباط والمسلمين في الانتخابات ضد الإخوان ".
وأشار مؤسسو الحملة أنها حملة لاتحاد الأقباط مع المسلمين ضد التطرف، موضحين أن جماعة الإخوان تخلط ما بين الدين بالسياسة وان الدعوة إلى الدين هدفها الله وليس السلطة .
وطالبوا بضرورة وجود التوعية السياسية للمسيحيين، خاصةً لان الفترة السابقة جعلتهم محبطون من مشاركتهم، موضحين إلى أن العكس صحيح فعندما شاركوا في الاستفتاء كانت النتيجة بعد التزوير 77وليست 99، مؤكدين على أن هذا مؤشر ايجابي .
وأوضحوا أنه نتيجة ما وجدوه من تطرف في الشارع وعلى كل الفضائيات، دعوة الأقباط خاصة لأنهم لم يشاركوا من قبل في الانتخابات، وهم قوة لا يستهان بها للمشاركة مع المسلمين الرافضين للولاية عليهم، وتميز مجموعة تسمى الإخوان لتتكلم عنهم وتفرض الوصاية على المسلمين وتحلل وتكفر طبقًا لأمير الجماعة وليس لعلماء الدين، مؤكدين على أنهم سينزلوا سويًا رافعين شعار " الدولة المدنية والمواطنة والله للجميع"، و أن الصلاة والدين ليس مكانها مقرات الأحزاب، بل مكانها الكنائس والجوامع .
دشن عدد من مستخدمي موقع التواصل "فيسبوك" حملة إليكترونية تطالب بمشاركة الأقباط بالانتخابات القادمة مع المسلمين ضد الإخوان، وجاءت الحملة تحت عنوان "حملة شعبية لمشاركة الأقباط والمسلمين في الانتخابات ضد الإخوان ".وأشار مؤسسو الحملة أنها حملة لاتحاد الأقباط مع المسلمين ضد التطرف، موضحين أن جماعة الإخوان تخلط ما بين الدين بالسياسة وان الدعوة إلى الدين هدفها الله وليس السلطة .
وطالبوا بضرورة وجود التوعية السياسية للمسيحيين، خاصةً لان الفترة السابقة جعلتهم محبطون من مشاركتهم، موضحين إلى أن العكس صحيح فعندما شاركوا في الاستفتاء كانت النتيجة بعد التزوير 77وليست 99، مؤكدين على أن هذا مؤشر ايجابي .
وأوضحوا أنه نتيجة ما وجدوه من تطرف في الشارع وعلى كل الفضائيات، دعوة الأقباط خاصة لأنهم لم يشاركوا من قبل في الانتخابات، وهم قوة لا يستهان بها للمشاركة مع المسلمين الرافضين للولاية عليهم، وتميز مجموعة تسمى الإخوان لتتكلم عنهم وتفرض الوصاية على المسلمين وتحلل وتكفر طبقًا لأمير الجماعة وليس لعلماء الدين، مؤكدين على أنهم سينزلوا سويًا رافعين شعار " الدولة المدنية والمواطنة والله للجميع"، و أن الصلاة والدين ليس مكانها مقرات الأحزاب، بل مكانها الكنائس والجوامع .
0 التعليقات:
إرسال تعليق