وكالات
كشفت منظمة حمورابي لحقوق الانسان في العراق ان عام الفين وعشرة كان الأسوأ لابناء الطائفة المسيحيةوان استمرار الاستهداف المباشر لهم زاد من هجرتهم لخارج العراق وعودتهم مرهون بمدى توفير الحماية لهم .
وبين رئيس منظمة حمورابي المعنية بالدفاع عن حقوق المكون المسيحي في العراق وتوثيق الانتهاكات التي يتعرضون لها ان الأرقام التي تم إحصاءها خلال العام الفين
وعشرة كانت مخيفة وهي أسوا من الاعوام التي سبقتها ، حيث شهد هذا العام استهداف مباشر للمسيحيين بكافة مسمياتهم اي الكلدان والأشوريين والسريان والأرمن وأيضا في كافة مناطق العراق وبخاصة بغداد والموصل حيث يتركز فيها المسيح بكثافة مقارنة بالمحافظات الأخرى .
واضاف انه وخلال عام واحد تعرض اكثر من تسعين مسيحي للاغتيال واصابة مئتين وثمانيين اخرين وتفجير كنيستين في بغداد.
كشفت منظمة حمورابي لحقوق الانسان في العراق ان عام الفين وعشرة كان الأسوأ لابناء الطائفة المسيحيةوان استمرار الاستهداف المباشر لهم زاد من هجرتهم لخارج العراق وعودتهم مرهون بمدى توفير الحماية لهم .
وبين رئيس منظمة حمورابي المعنية بالدفاع عن حقوق المكون المسيحي في العراق وتوثيق الانتهاكات التي يتعرضون لها ان الأرقام التي تم إحصاءها خلال العام الفين
وعشرة كانت مخيفة وهي أسوا من الاعوام التي سبقتها ، حيث شهد هذا العام استهداف مباشر للمسيحيين بكافة مسمياتهم اي الكلدان والأشوريين والسريان والأرمن وأيضا في كافة مناطق العراق وبخاصة بغداد والموصل حيث يتركز فيها المسيح بكثافة مقارنة بالمحافظات الأخرى .
واضاف انه وخلال عام واحد تعرض اكثر من تسعين مسيحي للاغتيال واصابة مئتين وثمانيين اخرين وتفجير كنيستين في بغداد.
0 التعليقات:
إرسال تعليق