كتبت: أماني موسى
حذر المجلس الأعلى للقوات المسلحة في رسالته التي تحمل رقم 56 عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، من بعض العناصر التي وصفها بالخارجية والمشبوهة من التصريحات الكاذبة والمحتلقة بغرض التحريض ضد قيادات المجلس وإحداث الفتنة والوقيعة بين الجيش والشعب. وأكد المجلس في رسالته أنه لا صحة مطلقًا لِما يتم نشره عبر بعض المواقع الإلكترونية.
مشيرًا إلى أن تلك المواقع تعمل بإصرار ضد المصلحة العليا للبلاد، مؤكدًا أن مصر مفتوحة أمام كل القوى الوطنية الشريفة للتعبير عن آرائها بحرية وديمقراطية.
وأضاف أن هذه العناصر تقوم بتوجيه أتباعها من الخارجين عن القانون وتنظيم تحركاتهم في كل التظاهرات الحرة للثورة بغرض الإندساس بين المتظاهرين للتحرش واستفزاز رجال القوات المسلحة والشرطة بغرض حدوث إنفلات أمني يؤدي إلى المواجهة بين الطرفين.
وأختتم المجلس رسالته بتوجيه نداء لشباب مصر الحر بأهمية إدراك أن الهدف الرئيس الآن لهذه العناصر هو ضرب استقرار المؤسسة العسكرية باعتبارها الركيزة الأساسية في حفظ أمن وسلامة مصر خلال هذه المرحلة الهامة من تاريخها.
وأهاب المجلس بأبناء مصر من كافة الأطياف بمراعاة الحيطة والحذر من هذه العناصر الهدامة والتي لا هدف لها إلا إضعاف مصر وعدم استقرارها تحقيقًا لأهدافهم المشبوهة.
حذر المجلس الأعلى للقوات المسلحة في رسالته التي تحمل رقم 56 عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، من بعض العناصر التي وصفها بالخارجية والمشبوهة من التصريحات الكاذبة والمحتلقة بغرض التحريض ضد قيادات المجلس وإحداث الفتنة والوقيعة بين الجيش والشعب. وأكد المجلس في رسالته أنه لا صحة مطلقًا لِما يتم نشره عبر بعض المواقع الإلكترونية.
مشيرًا إلى أن تلك المواقع تعمل بإصرار ضد المصلحة العليا للبلاد، مؤكدًا أن مصر مفتوحة أمام كل القوى الوطنية الشريفة للتعبير عن آرائها بحرية وديمقراطية.
وأضاف أن هذه العناصر تقوم بتوجيه أتباعها من الخارجين عن القانون وتنظيم تحركاتهم في كل التظاهرات الحرة للثورة بغرض الإندساس بين المتظاهرين للتحرش واستفزاز رجال القوات المسلحة والشرطة بغرض حدوث إنفلات أمني يؤدي إلى المواجهة بين الطرفين.
وأختتم المجلس رسالته بتوجيه نداء لشباب مصر الحر بأهمية إدراك أن الهدف الرئيس الآن لهذه العناصر هو ضرب استقرار المؤسسة العسكرية باعتبارها الركيزة الأساسية في حفظ أمن وسلامة مصر خلال هذه المرحلة الهامة من تاريخها.
وأهاب المجلس بأبناء مصر من كافة الأطياف بمراعاة الحيطة والحذر من هذه العناصر الهدامة والتي لا هدف لها إلا إضعاف مصر وعدم استقرارها تحقيقًا لأهدافهم المشبوهة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق