وأضاف أن مصر فى خطر حقيقى، وأننا نعيش فى عصر نكون أو لا نكون مؤكدا أن الفوضى التى تحدث الآن ممكن أن تفقدنا هذا الوطن، وأضاف نحن فى مرحلة انقسام وليس فتنة طائفية والمشكلة تكمن فى أننا نطفئ الحريق ونرجع لحياتنا مرة أخرى دون أن نفكر فى جوهر هذا الحريق .
وأكد القعيد أنه ضد أن يتحدث شخص باسم المسلمين حتى لو كان الدكتور محمد سليم العوا وضد أن يتحدث الأنبا بيشوى باسم الأقباط.
الوفد
0 التعليقات:
إرسال تعليق