يمثل الشيخ فؤاد بلقاسم زعيم المنظمة الاسلامية "الشريعة البلجيكية الرابعة
" امام محكمة بلجيكية بمدينة انتورب يوم 17 يونيو القادم .
ويواجه بلقاسم الملقب ايضا بابو عمران، تهمة اثارة العداء والكراهية والتحريض على العنف ضد جماعات المثليين جنسيا، لاعلانه رفضه للمثلية، وضرورة القضاء على هذه الفاحشة، التى يحرمها ويجرمها الاسلام .
كما تواجهه ايضا تهمة اثارة مشاعر الكراهية، حيال وفاة السياسية البلجيكية عضوة الحزب اليمينى " فلامس بيلانج "، والتى كانت من اشد اعداء الاسلام، وتوفيت فى فبراير الماضى بالسرطان، حيث وصفها بالقاسم بانها اكتسبت شهرتها من عداء الاسلام، وانتقم منها الله، مطالبا اطفالها بانقاذ انفسهم وقراءة الدين الاسلامى لاعتناقه .
ويعد بلقاسم " 47 سنة " من اكثر الشخصيات المثيرة للجدل فى اروقة السياسة البلجيكية، وهو مغربى الاصل حاصل على الجنسية البلجيكية .
تعتبره الحكومة البلجيكية متطرفا، بينما يتزايد عدد مؤيديه يوما بعد يوم ضمن منظمته الشريعة البلجيكية الرابعة، والتى يطالب من خلالها بتطبيق الشريعة الاسلامية فى الحياة؛ لان الديمقراطية الغربية فاسدة.
كما كانت له وقفة قوية ضد فرنسا عندما حظرت النقاب فى الاماكن العامة، حيث نادى باعتصام المسلمين فى شوارع فرنسا. كما اثار امس جدلا جديدا حوله، لتصريحاته التى ثمن فيها دور بن لادن فى مواجهة جبروت الغرب بالجهاد، وقيامه بطرد الروس من افغانستان، ثم مواجهة امريكا .
وقال إن شخصا مثل بن لادن لا يمكن القاؤه فى مزبلة التاريخ وفقا للامريكيين، وان اعوانه لم ينتهوا بدليل حمل صوره فى الشوارع من قبل الاعوان.
وقال إنه صلى صلاة الغائب على جثمان بن لادن، مؤكدا ان اخ مسلم مثل بن لادن لا يجب السماح بقتله على هذا النحو امام اطفاله، والقاء جثته فى البحر .
وحال ثبوت تهم اثارة الكراهية والعداء ضده فى المجتمع البلجيكى، فإن السجن ينتظره لفترة لا تقل عن عام وقد تصل الى 5 سنوات .
الو فد
ويواجه بلقاسم الملقب ايضا بابو عمران، تهمة اثارة العداء والكراهية والتحريض على العنف ضد جماعات المثليين جنسيا، لاعلانه رفضه للمثلية، وضرورة القضاء على هذه الفاحشة، التى يحرمها ويجرمها الاسلام .
كما تواجهه ايضا تهمة اثارة مشاعر الكراهية، حيال وفاة السياسية البلجيكية عضوة الحزب اليمينى " فلامس بيلانج "، والتى كانت من اشد اعداء الاسلام، وتوفيت فى فبراير الماضى بالسرطان، حيث وصفها بالقاسم بانها اكتسبت شهرتها من عداء الاسلام، وانتقم منها الله، مطالبا اطفالها بانقاذ انفسهم وقراءة الدين الاسلامى لاعتناقه .
ويعد بلقاسم " 47 سنة " من اكثر الشخصيات المثيرة للجدل فى اروقة السياسة البلجيكية، وهو مغربى الاصل حاصل على الجنسية البلجيكية .
تعتبره الحكومة البلجيكية متطرفا، بينما يتزايد عدد مؤيديه يوما بعد يوم ضمن منظمته الشريعة البلجيكية الرابعة، والتى يطالب من خلالها بتطبيق الشريعة الاسلامية فى الحياة؛ لان الديمقراطية الغربية فاسدة.
كما كانت له وقفة قوية ضد فرنسا عندما حظرت النقاب فى الاماكن العامة، حيث نادى باعتصام المسلمين فى شوارع فرنسا. كما اثار امس جدلا جديدا حوله، لتصريحاته التى ثمن فيها دور بن لادن فى مواجهة جبروت الغرب بالجهاد، وقيامه بطرد الروس من افغانستان، ثم مواجهة امريكا .
وقال إن شخصا مثل بن لادن لا يمكن القاؤه فى مزبلة التاريخ وفقا للامريكيين، وان اعوانه لم ينتهوا بدليل حمل صوره فى الشوارع من قبل الاعوان.
وقال إنه صلى صلاة الغائب على جثمان بن لادن، مؤكدا ان اخ مسلم مثل بن لادن لا يجب السماح بقتله على هذا النحو امام اطفاله، والقاء جثته فى البحر .
وحال ثبوت تهم اثارة الكراهية والعداء ضده فى المجتمع البلجيكى، فإن السجن ينتظره لفترة لا تقل عن عام وقد تصل الى 5 سنوات .
الو فد
0 التعليقات:
إرسال تعليق