أعلن اتحاد شباب ماسبيرو المشاركة في "جمعة الغضب الثانية"، المزمعة يوم 27 مايو، تأكيدا منه على المواطنة، وأنهم من أبناء الوطن، ولا يطمحون إلى تحقيق مطالب خاصة أو شخصية، بل إن مطالبهم هي نفس المطالب الوطنية التي تنادي بها القوى السياسية الداعية إلى جمعة الغضب الثانية.
وصرح رامي كامل، منسق عام الاتحاد، "لقد أعلن الاتحاد عن مشاركته يوم الجمعة القادمة في الثورة الثانية، وهذا القرار جاء بعد دعوة العديد من القوى السياسية إلى يوم ثورة جديد، من أجل مجلس رئاسي مدني،
ووضع دستور جديد للبلاد، وهو ما يعبر عن تمسك القوى السياسية بالدولة المدنية، ويتوافق مع مبادئ الاتحاد، ويصنع أرضية مشتركة مع الحدث، فكان قرار المكتب السياسي للاتحاد بالمشاركة على نفس المطالب الوطنية".
الشروق
0 التعليقات:
إرسال تعليق