وقال: "الجميع يشهد أنني ضد الطائفية وضد اثارة الفتنة ومع الوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي وأنني مع سيادة القانون واحترام حقوق الانسان وحتمية الحرص على السلام الاجتماعي وهذا ما أنادي به على الجميع وللجميع بدون استثناء".
وأضاف، أن جوانب المشكلة الرئيسيه لديهم أننى ضد استثناء أى طرف من تطبيق القانون وحتمية احترام الجميع لحقوق الانسان وسارعت بالتدخل بمكالمة لتوضيح موقفى وأننى ضد التحريض ولا أعرف مكان الكنيسة فضلاً عن معرفتى بما حدث إلا عبر قناة الجزيرة مساءً وأبلغته أن كلامه الكاذب عنى اعتبره بلاغا للنائب العام ضده.
بوابة الوفد الاليكترونية
0 التعليقات:
إرسال تعليق