أسامة عيد الأقباط الاحرار
مذبحة إمبابة تؤكد على ماكتبنا سابقاً وسنكتب لاحقاً أن الأغلبية من السلفيين يلعب بهم لعبة خطيرة حرقت قنا وأبوقرقاص وسوهاج وأمس كان نصيب إمبابة من الحريق مذبحة بشعة راح ضحيتها مسيحيين ومسلمين وعشرات المصابين أغلبهم لاذنب لهم بل أن الكارثة هو بداية المذبحة إشاعة عجيبة مليئة بالتناقض تقول أن الأقباط يخفون فتاة مسيحية أسلمت بالكنيسة وأن زوجها يريد إستعادتها وهل هذا معقول أن يستعين زوجها بسلفيين ومسلمين من أجل إعادتها وحتى تكتمل اللعبة أنتشرت مجموعات تدعو المسلمين لنصرة الإسلام وإعادة الفتاة "لاحظ توقيت الإشاعة مع ظهور كاميليا شحاتة على قناة الحياة " ولاحظ أيضاُ التهديد بحرق الكنائس فى حالة ظهور كاميليا بإختصار
أنت ياعزيزى محروق محروق !!! سواء ظهرت كاميليا أو عادت سلوى للحياة أو ظهر ملائكة من السماء تبرىء ساحتك وكأننا جميعاص أوليا أمور كاميليا وإخوتها كاميليا التى أكدت بأقوالها أن السلفيين فى غيبوبة كالعادة وأن المسلم المستنير ومأكثرهم يضحكون بشدة عندما يسمعون عبارة "أريد أختى كاميليا " وبدأت المذبحة ياسادة وحتى نعيش جميعاً فى الظلام تم قطع التيار الكهربائى بديلاً عن السيطرة وأنطلقت رصاصات الغدر تحصد المسيحيين والمسلمين وقتلت الإشاعات الجميع ألف مرة فى ليلة عادت بنا لحادثة مريرة لم يمر عليها سوى شهرين هى حادثة "المقطم " ليتأكد لنا أن السلفيين لعبة فى أيدى نظام بائد وفلول جهاز حقير وملوث هو خراب الدولة ينتقم من شعب يريد الحرية ومن يدفع الثمن المسيحيين ومن يكون الوقود ؟!!!!من يكون المضروب دائماً ؟!! نحن يا سادة من كتب علينا القتل والقنص من فوق أسطح المنازل والجحور وتحرق دور كنائس ويقتل من فيها وكأننا نعيش فى غابة والآن يا أيها المجلس العسكرى الهادىء لاأعرف ماذ يثلج صدوركم ومصر تحترق وأبنائها يقتلون إضربوا بييد من حديد ولكن بعدل فلاتساوى الجلاد بالضحية وأبحثوا عن فلول أمن الدولة وحشرات العادلى وثعابين مبارك التى تلدغنا بسمها وتعرف إنكم نائمون !!!! اليوم الأقباط يفترشون أرض ماسبيرو والعالم والنيل يبكى معهم فهل أنتم سامعون وإذا كان شيوخ يريدون حرقنا فإن صمتم عنهم فهم مستمرون وإن عاقبتم دخلوا جحورهم إلى الآبد
مذبحة إمبابة تؤكد على ماكتبنا سابقاً وسنكتب لاحقاً أن الأغلبية من السلفيين يلعب بهم لعبة خطيرة حرقت قنا وأبوقرقاص وسوهاج وأمس كان نصيب إمبابة من الحريق مذبحة بشعة راح ضحيتها مسيحيين ومسلمين وعشرات المصابين أغلبهم لاذنب لهم بل أن الكارثة هو بداية المذبحة إشاعة عجيبة مليئة بالتناقض تقول أن الأقباط يخفون فتاة مسيحية أسلمت بالكنيسة وأن زوجها يريد إستعادتها وهل هذا معقول أن يستعين زوجها بسلفيين ومسلمين من أجل إعادتها وحتى تكتمل اللعبة أنتشرت مجموعات تدعو المسلمين لنصرة الإسلام وإعادة الفتاة "لاحظ توقيت الإشاعة مع ظهور كاميليا شحاتة على قناة الحياة " ولاحظ أيضاُ التهديد بحرق الكنائس فى حالة ظهور كاميليا بإختصار أنت ياعزيزى محروق محروق !!! سواء ظهرت كاميليا أو عادت سلوى للحياة أو ظهر ملائكة من السماء تبرىء ساحتك وكأننا جميعاص أوليا أمور كاميليا وإخوتها كاميليا التى أكدت بأقوالها أن السلفيين فى غيبوبة كالعادة وأن المسلم المستنير ومأكثرهم يضحكون بشدة عندما يسمعون عبارة "أريد أختى كاميليا " وبدأت المذبحة ياسادة وحتى نعيش جميعاً فى الظلام تم قطع التيار الكهربائى بديلاً عن السيطرة وأنطلقت رصاصات الغدر تحصد المسيحيين والمسلمين وقتلت الإشاعات الجميع ألف مرة فى ليلة عادت بنا لحادثة مريرة لم يمر عليها سوى شهرين هى حادثة "المقطم " ليتأكد لنا أن السلفيين لعبة فى أيدى نظام بائد وفلول جهاز حقير وملوث هو خراب الدولة ينتقم من شعب يريد الحرية ومن يدفع الثمن المسيحيين ومن يكون الوقود ؟!!!!من يكون المضروب دائماً ؟!! نحن يا سادة من كتب علينا القتل والقنص من فوق أسطح المنازل والجحور وتحرق دور كنائس ويقتل من فيها وكأننا نعيش فى غابة والآن يا أيها المجلس العسكرى الهادىء لاأعرف ماذ يثلج صدوركم ومصر تحترق وأبنائها يقتلون إضربوا بييد من حديد ولكن بعدل فلاتساوى الجلاد بالضحية وأبحثوا عن فلول أمن الدولة وحشرات العادلى وثعابين مبارك التى تلدغنا بسمها وتعرف إنكم نائمون !!!! اليوم الأقباط يفترشون أرض ماسبيرو والعالم والنيل يبكى معهم فهل أنتم سامعون وإذا كان شيوخ يريدون حرقنا فإن صمتم عنهم فهم مستمرون وإن عاقبتم دخلوا جحورهم إلى الآبد
0 التعليقات:
إرسال تعليق